نفرٌ من الخلطاءِ والأصحابِ<br>يقول ابن الرومي:<br><br>نفرٌ من الخلطاءِ والأصحابِ<br><br>تجري مودَّتُهُمْ معَ الأنسابِ<br><br>تجري مودَّتُهُمْ معَ الأنسابِ<br><br>تجري مودَّتُهُمْ معَ الأنسابِ<br><br>تجري مودَّتُهُمْ معَ الأنسابِ<br><br>تجري مودَّتُهُمْ معَ الأنسابِ<br><br>مازلتُ بينهُمُ كأني نازلٌ<br><br>في منزل من صحّةٍ وشبابِ<br><br>في منزل من صحّةٍ وشبابِ<br><br>في منزل من صحّةٍ وشبابِ<br><br>في منزل من صحّةٍ وشبابِ<br><br>في منزل من صحّةٍ وشبابِ<br><br>أُكفَى وأُعفى غيرَ ما مُتجشِّمٍ<br><br>تعباً ولا نصباً من الأنصابِ<br><br>تعباً ولا نصباً من الأنصابِ<br><br>تعباً ولا نصباً من الأنصابِ<br><br>تعباً ولا نصباً من الأنصابِ<br><br>تعباً ولا نصباً من الأنصابِ<br><br>آثرتكُمْ بمودتي وتركتهُمْ<br><br>متغيِّظينَ عليَّ جِدَّ غِضابِ<br><br>متغيِّظينَ عليَّ جِدَّ غِضابِ<br><br>متغيِّظينَ عليَّ جِدَّ غِضابِ<br><br>متغيِّظينَ عليَّ جِدَّ غِضابِ<br><br>متغيِّظينَ عليَّ جِدَّ غِضابِ<br><br>حتى إذا ما جاش بحرُ المُشتري<br><br>لكُمُ ففاضَ وعبَّ أيَّ عُبابِ<br><br>لكُمُ ففاضَ وعبَّ أيَّ عُبابِ<br><br>لكُمُ ففاضَ وعبَّ أيَّ عُبابِ<br><br>لكُمُ ففاضَ وعبَّ أيَّ عُبابِ<br><br>لكُمُ ففاضَ وعبَّ أيَّ عُبابِ<br><br>وكَّلْتُمُ زُحَلاً بأمري وحدَهَ<br><br>وكذاك حقُّ الجاهل الخَيّابِ<br><br>وكذاك حقُّ الجاهل الخَيّابِ<br><br>وكذاك حقُّ الجاهل الخَيّابِ<br><br>وكذاك حقُّ الجاهل الخَيّابِ<br><br>وكذاك حقُّ الجاهل الخَيّابِ<br><br>أنا منْ أصابَتْهُ الصواعقُ بعدما<br><br>رجَّى حياً فيه حياةُ جنابِ<br><br>رجَّى حياً فيه حياةُ جنابِ<br><br>رجَّى حياً فيه حياةُ جنابِ<br><br>رجَّى حياً فيه حياةُ جنابِ<br><br>رجَّى حياً فيه حياةُ جنابِ<br><br>لِيُبَكِّني الأعداءُ إني رحمةٌ<br><br>لهُمُ فكيف تظنُّ بالأحبابِ<br><br>لهُمُ فكيف تظنُّ بالأحبابِ<br><br>لهُمُ فكيف تظنُّ بالأحبابِ<br><br>لهُمُ فكيف تظنُّ بالأحبابِ<br><br>لهُمُ فكيف تظنُّ بالأحبابِ<br><br>أَسخطتُ إخواني وأَخفقَ مطمعي<br><br>فبقيتُ بين الدُّورِ والأبوابِ<br><br>فبقيتُ بين الدُّورِ والأبوابِ<br><br>فبقيتُ بين الدُّورِ والأبوابِ<br><br>فبقيتُ بين الدُّورِ والأبوابِ<br><br>فبقيتُ بين الدُّورِ والأبوابِ<br><br>ماذا أقول لمن أُراجعُ بعدما<br><br>وحَّدتُكُمْ وكفرتُ بالأربابِ<br><br>وحَّدتُكُمْ وكفرتُ بالأربابِ<br><br>وحَّدتُكُمْ وكفرتُ بالأربابِ<br><br>وحَّدتُكُمْ وكفرتُ بالأربابِ<br><br>وحَّدتُكُمْ وكفرتُ بالأربابِ<br><br>تاللّه آملُ عدلَ شيءٍ بعدَكُمْ<br><br>أو أرتجي للظن يومَ صوابِ<br><br>أو أرتجي للظن يومَ صوابِ<br><br>أو أرتجي للظن يومَ صوابِ<br><br>أو أرتجي للظن يومَ صوابِ<br><br>أو أرتجي للظن يومَ صوابِ<br><br>فاز الورى من ريحكم بسحائبٍ<br><br>هطلت وفزتُ بسافياتِ ترابِ<br><br>هطلت وفزتُ بسافياتِ ترابِ<br><br>هطلت وفزتُ بسافياتِ ترابِ<br><br>هطلت وفزتُ بسافياتِ ترابِ<br><br>هطلت وفزتُ بسافياتِ ترابِ<br><br>إن تقوى ربنا خير نفل<br>يقول لبيد بن ربيعة :<br><br>وَلَقَد يَعلَمُ صَحبي كُلُّهُم<br><br>بِعَدانِ السَيفِ صَبري وَنَقَل<br><br>بِعَدانِ السَيفِ صَبري وَنَقَل<br><br>بِعَدانِ السَيفِ صَبري وَنَقَل<br><br>بِعَدانِ السَيفِ صَبري وَنَقَل<br><br>بِعَدانِ السَيفِ صَبري وَنَقَل<br><br>رابِطُ الجَأشِ عَلى فَرجِهِمُ<br><br>أَعطِفُ الجَونَ بِمَربوعٍ مِتَل<br><br>أَعطِفُ الجَونَ بِمَربوعٍ مِتَل<br><br>أَعطِفُ الجَونَ بِمَربوعٍ مِتَل<br><br>أَعطِفُ الجَونَ بِمَربوعٍ مِتَل<br><br>أَعطِفُ الجَونَ بِمَربوعٍ مِتَل<br><br>وَلَقَد أَغدو وَما يَعدَمُني<br><br>صاحِبٌ غَيرُ طَويلِ المُحتَبَل<br><br>صاحِبٌ غَيرُ طَويلِ المُحتَبَل<br><br>صاحِبٌ غَيرُ طَويلِ المُحتَبَل<br><br>صاحِبٌ غَيرُ طَويلِ المُحتَبَل<br><br>صاحِبٌ غَيرُ طَويلِ المُحتَبَل<br><br>ساهِمُ الوَجهِ شَديدٌ أَسرُهُ<br><br>مُغبَطُ الحارِكِ مَحبوكُ الكَفَل<br><br>مُغبَطُ الحارِكِ مَحبوكُ الكَفَل<br><br>مُغبَطُ الحارِكِ مَحبوكُ الكَفَل<br><br>مُغبَطُ الحارِكِ مَحبوكُ الكَفَل<br><br>مُغبَطُ الحارِكِ مَحبوكُ الكَفَل<br><br>بِأَجَشِّ الصَوتِ يَعبوبٍ إِذا<br><br>طَرَقَ الحَيَّ مِنَ الغَزوِ صَهَل<br><br>طَرَقَ الحَيَّ مِنَ الغَزوِ صَهَل<br><br>طَرَقَ الحَيَّ مِنَ الغَزوِ صَهَل<br><br>طَرَقَ الحَيَّ مِنَ الغَزوِ صَهَل<br><br>طَرَقَ الحَيَّ مِنَ الغَزوِ صَهَل<br><br>يَطرُدُ الزُجَّ يُباري ظِلَّهُ<br><br>بِأَسيلٍ كَالسِنانِ المُنتَخَل<br><br>بِأَسيلٍ كَالسِنانِ المُنتَخَل<br><br>بِأَسيلٍ كَالسِنانِ المُنتَخَل<br><br>بِأَسيلٍ كَالسِنانِ المُنتَخَل<br><br>بِأَسيلٍ كَالسِنانِ المُنتَخَل<br><br>على قدر أهل العزم تأتي العزائم<br>يقول المتنبي:<br><br>مَضى يَشكُرُ الأَصحابَ في فَوتِهِ الظُبى<br><br>بِما شَغَلَتها هامُهُم وَالمَعاصِمُ<br><br>بِما شَغَلَتها هامُهُم وَالمَعاصِمُ<br><br>بِما شَغَلَتها هامُهُم وَالمَعاصِمُ<br><br>بِما شَغَلَتها هامُهُم وَالمَعاصِمُ<br><br>بِما شَغَلَتها هامُهُم وَالمَعاصِمُ<br><br>وَيَفهَمُ صَوتَ المَشرَفِيَّةِ فيهِمِ<br><br>عَلى أَنَّ أَصواتَ السُيوفِ أَعاجِمُ<br><br>عَلى أَنَّ أَصواتَ السُيوفِ أَعاجِمُ<br><br>عَلى أَنَّ أَصواتَ السُيوفِ أَعاجِمُ<br><br>عَلى أَنَّ أَصواتَ السُيوفِ أَعاجِمُ<br><br>عَلى أَنَّ أَصواتَ السُيوفِ أَعاجِمُ<br><br>يُسَرُّ بِما أَعطاكَ لا عَن جَهالَةٍ<br><br>وَلَكِنَّ مَغنوماً نَجا مِنكَ غانِمُ<br><br>وَلَكِنَّ مَغنوماً نَجا مِنكَ غانِمُ<br><br>وَلَكِنَّ مَغنوماً نَجا مِنكَ غانِمُ<br><br>وَلَكِنَّ مَغنوماً نَجا مِنكَ غانِمُ<br><br>وَلَكِنَّ مَغنوماً نَجا مِنكَ غانِمُ<br><br>وَلَستَ مَليكاً هازِماً لِنَظيرِهِ<br><br>وَلَكِنَّكَ التَوحيدُ لِلشِركِ هازِمُ<br><br>وَلَكِنَّكَ التَوحيدُ لِلشِركِ هازِمُ<br><br>وَلَكِنَّكَ التَوحيدُ لِلشِركِ هازِمُ<br><br>وَلَكِنَّكَ التَوحيدُ لِلشِركِ هازِمُ<br><br>وَلَكِنَّكَ التَوحيدُ لِلشِركِ هازِمُ<br><br>تَشَرَّفُ عَدنانٌ بِهِ لا رَبيعَةٌ<br><br>وَتَفتَخِرُ الدُنيا بِهِ لا العَواصِمُ<br><br>وَتَفتَخِرُ الدُنيا بِهِ لا العَواصِمُ<br><br>وَتَفتَخِرُ الدُنيا بِهِ لا العَواصِمُ<br><br>وَتَفتَخِرُ الدُنيا بِهِ لا العَواصِمُ<br><br>وَتَفتَخِرُ الدُنيا بِهِ لا العَواصِمُ<br><br>لَكَ الحَمدُ في الدُرِّ الَّذي لِيَ لَفظُهُ<br><br>فَإِنَّكَ مُعطيهِ وَإِنِّيَ ناظِمُ<br><br>فَإِنَّكَ مُعطيهِ وَإِنِّيَ ناظِمُ<br><br>فَإِنَّكَ مُعطيهِ وَإِنِّيَ ناظِمُ<br><br>فَإِنَّكَ مُعطيهِ وَإِنِّيَ ناظِمُ<br><br>فَإِنَّكَ مُعطيهِ وَإِنِّيَ ناظِمُ<br><br>إن تحي آمالي برؤية عيسى<br>يقول البوصيري:<br><br>لِي صاحِبٌ سَرَقَ اللُّصُوصُ ثِيابَهُ<br><br>لَيْلاً فباتَ بِبَيْتِهِ مَحْبُوسا<br><br>لَيْلاً فباتَ بِبَيْتِهِ مَحْبُوسا<br><br>لَيْلاً فباتَ بِبَيْتِهِ مَحْبُوسا<br><br>لَيْلاً فباتَ بِبَيْتِهِ مَحْبُوسا<br><br>لَيْلاً فباتَ بِبَيْتِهِ مَحْبُوسا<br><br>وشَكا لِوَالي الحَرْبِ سارِقَ بَيْتِهِ<br><br>فكأنَّما يَشْكُو له افرَنسِيسا<br><br>فكأنَّما يَشْكُو له افرَنسِيسا<br><br>فكأنَّما يَشْكُو له افرَنسِيسا<br><br>فكأنَّما يَشْكُو له افرَنسِيسا<br><br>فكأنَّما يَشْكُو له افرَنسِيسا<br><br>وكأَنَّه قاضٍ يقولُ لِخَصمِهِ<br><br>هذا غَرِيمُكَ أَثْبَتَ التَّفْلِيسا<br><br>هذا غَرِيمُكَ أَثْبَتَ التَّفْلِيسا<br><br>هذا غَرِيمُكَ أَثْبَتَ التَّفْلِيسا<br><br>هذا غَرِيمُكَ أَثْبَتَ التَّفْلِيسا<br><br>هذا غَرِيمُكَ أَثْبَتَ التَّفْلِيسا<br><br>ويَحُجُّهُ أصحابُ رَيْعٍ عِنْدَهُ<br><br>ويُقَدِّمُوهُ فَيُظْهِرُ التَّعْبيسا<br><br>ويُقَدِّمُوهُ فَيُظْهِرُ التَّعْبيسا<br><br>ويُقَدِّمُوهُ فَيُظْهِرُ التَّعْبيسا<br><br>ويُقَدِّمُوهُ فَيُظْهِرُ التَّعْبيسا<br><br>ويُقَدِّمُوهُ فَيُظْهِرُ التَّعْبيسا<br><br>وَلَرُبّما التَمَسُوهُ بالمالِ الذي<br><br>سَرَقُوا فأصْبَحَ لامِساً مَلْمُوسا<br><br>سَرَقُوا فأصْبَحَ لامِساً مَلْمُوسا<br><br>سَرَقُوا فأصْبَحَ لامِساً مَلْمُوسا<br><br>سَرَقُوا فأصْبَحَ لامِساً مَلْمُوسا<br><br>سَرَقُوا فأصْبَحَ لامِساً مَلْمُوسا<br><br>مَلؤوا البيوتَ بِمالِهِ ولوِ اشْتَكَى<br><br>مَلؤوا بِأَوْلادِ الحَزِينِ حُبُوسا<br><br>مَلؤوا بِأَوْلادِ الحَزِينِ حُبُوسا<br><br>مَلؤوا بِأَوْلادِ الحَزِينِ حُبُوسا<br><br>مَلؤوا بِأَوْلادِ الحَزِينِ حُبُوسا<br><br>مَلؤوا بِأَوْلادِ الحَزِينِ حُبُوسا<br><br>كَمْ قُلْتُ إذْ سَمِعَ الوُلاةُ كلامَهُم<br><br>أتُرَى الوِلايَة تُفْسِدُ الكَيمُوسا<br><br>أتُرَى الوِلايَة تُفْسِدُ الكَيمُوسا<br><br>أتُرَى الوِلايَة تُفْسِدُ الكَيمُوسا<br><br>أتُرَى الوِلايَة تُفْسِدُ الكَيمُوسا<br><br>أتُرَى الوِلايَة تُفْسِدُ الكَيمُوسا<br><br>أبلغ الحارث بن عمرو بأني<br>يقول حاتم الطائي:<br><br>أَبلِغِ الحارِثَ بنِ عَمروٍ بِأَنّي<br><br>حافِظُ الوُدِّ مُرصِدٌ لِلصَوابِ<br><br>حافِظُ الوُدِّ مُرصِدٌ لِلصَوابِ<br><br>حافِظُ الوُدِّ مُرصِدٌ لِلصَوابِ<br><br>حافِظُ الوُدِّ مُرصِدٌ لِلصَوابِ<br><br>حافِظُ الوُدِّ مُرصِدٌ لِلصَوابِ<br><br>وَمُجيبٌ دُعائَهُ إِن دَعاني<br><br>عَجِلاً واحِداً وَذا أَصحابِ<br><br>عَجِلاً واحِداً وَذا أَصحابِ<br><br>عَجِلاً واحِداً وَذا أَصحابِ<br><br>عَجِلاً واحِداً وَذا أَصحابِ<br><br>عَجِلاً واحِداً وَذا أَصحابِ<br><br>إِنَّما بَينَنا وَبَينَكَ فَاِعلَم<br><br>سَيرُ تِسعٍ لِلعاجِلِ المُنتابِ<br><br>سَيرُ تِسعٍ لِلعاجِلِ المُنتابِ<br><br>سَيرُ تِسعٍ لِلعاجِلِ المُنتابِ<br><br>سَيرُ تِسعٍ لِلعاجِلِ المُنتابِ<br><br>سَيرُ تِسعٍ لِلعاجِلِ المُنتابِ<br><br>فَثَلاثٌ مِنَ السَراةِ إِلى الحُل<br><br>بُطِ لِلخَيلِ جاهِداً وَالرِكابِ<br><br>بُطِ لِلخَيلِ جاهِداً وَالرِكابِ<br><br>بُطِ لِلخَيلِ جاهِداً وَالرِكابِ<br><br>بُطِ لِلخَيلِ جاهِداً وَالرِكابِ<br><br>بُطِ لِلخَيلِ جاهِداً وَالرِكابِ<br><br>وَثَلاثٌ يُرِدنَ تَيماءَ رَهو<br><br>وَثَلاثٌ يُغرَرنَ بِالإِعجابِ<br><br>وَثَلاثٌ يُغرَرنَ بِالإِعجابِ<br><br>وَثَلاثٌ يُغرَرنَ بِالإِعجابِ<br><br>وَثَلاثٌ يُغرَرنَ بِالإِعجابِ<br><br>وَثَلاثٌ يُغرَرنَ بِالإِعجابِ<br><br>فَإِذا ما مَرَرتَ في مُسبَطِرٍّ<br><br>فَاِجمَحِ الخَيلَ مِثلَ جَمحِ الكِعابِ<br><br>فَاِجمَحِ الخَيلَ مِثلَ جَمحِ الكِعابِ<br><br>فَاِجمَحِ الخَيلَ مِثلَ جَمحِ الكِعابِ<br><br>فَاِجمَحِ الخَيلَ مِثلَ جَمحِ الكِعابِ<br><br>فَاِجمَحِ الخَيلَ مِثلَ جَمحِ الكِعابِ<br><br>قُل لِأَصحابٍ رأَوني مَيتا<br>يقول السهروردي المقتول:<br><br>قُل لِأَصحابٍ رأَوني مَيتا<br><br>فَبَكوني إِذ رأوني حزنا<br><br>فَبَكوني إِذ رأوني حزنا<br><br>فَبَكوني إِذ رأوني حزنا<br><br>فَبَكوني إِذ رأوني حزنا<br><br>فَبَكوني إِذ رأوني حزنا<br><br>لا تَظُنّوني بِأَنّي مَيّتٌ<br><br>لَيسَ ذا المَيت وَاللَه أَنا<br><br>لَيسَ ذا المَيت وَاللَه أَنا<br><br>لَيسَ ذا المَيت وَاللَه أَنا<br><br>لَيسَ ذا المَيت وَاللَه أَنا<br><br>لَيسَ ذا المَيت وَاللَه أَنا<br><br>أَنا عصفورٌ وَهَذا قَفَصي<br><br>طِرت مِنهُ فَتَخلى رَهنا<br><br>طِرت مِنهُ فَتَخلى رَهنا<br><br>طِرت مِنهُ فَتَخلى رَهنا<br><br>طِرت مِنهُ فَتَخلى رَهنا<br><br>طِرت مِنهُ فَتَخلى رَهنا<br><br>وَأَنا اليومَ أُناجي مَلأ<br><br>وَأَرى اللَه عَياناً بِهنا<br><br>وَأَرى اللَه عَياناً بِهنا<br><br>وَأَرى اللَه عَياناً بِهنا<br><br>وَأَرى اللَه عَياناً بِهنا<br><br>وَأَرى اللَه عَياناً بِهنا<br><br>فَاِخلَعوا الأَنفُس عَن أَجسادِها<br><br>لِترونَ الحَقّ حَقّاً بَيّنا<br><br>لِترونَ الحَقّ حَقّاً بَيّنا<br><br>لِترونَ الحَقّ حَقّاً بَيّنا<br><br>لِترونَ الحَقّ حَقّاً بَيّنا<br><br>لِترونَ الحَقّ حَقّاً بَيّنا<br><br>لا تَرعكُم سَكرة المَوتِ فَما<br><br>هِيَ إِلّا اِنتِقالٌ مِن هُنا<br><br>هِيَ إِلّا اِنتِقالٌ مِن هُنا<br><br>هِيَ إِلّا اِنتِقالٌ مِن هُنا<br><br>هِيَ إِلّا اِنتِقالٌ مِن هُنا<br><br>هِيَ إِلّا اِنتِقالٌ مِن هُنا<br><br>عُنصرُ الأَرواحِ فينا واحدٌ<br><br>وَكَذا الأَجسامُ جِسم عَمَّنا<br><br>وَكَذا الأَجسامُ جِسم عَمَّنا<br><br>وَكَذا الأَجسامُ جِسم عَمَّنا<br><br>وَكَذا الأَجسامُ جِسم عَمَّنا<br><br>وَكَذا الأَجسامُ جِسم عَمَّنا<br><br>ما أَرى نَفسي إِلّا أَنتُم<br><br>وَاِعتِقادي أَنَّكُم أَنتُم أَنا<br><br>وَاِعتِقادي أَنَّكُم أَنتُم أَنا<br><br>وَاِعتِقادي أَنَّكُم أَنتُم أَنا<br><br>وَاِعتِقادي أَنَّكُم أَنتُم أَنا<br><br>وَاِعتِقادي أَنَّكُم أَنتُم أَنا<br><br>فَمَتى ما كانَ خَيراً فَلَنا<br><br>وَمَتى كانَ شَرّاً فَبِنا<br><br>وَمَتى كانَ شَرّاً فَبِنا<br><br>وَمَتى كانَ شَرّاً فَبِنا<br><br>وَمَتى كانَ شَرّاً فَبِنا<br><br>وَمَتى كانَ شَرّاً فَبِنا<br><br>فَاِرحَموني تَرحموا أَنفسَكُم<br><br>وَاِعلَموا أَنَّكُم في إِثرِنا<br><br>وَاِعلَموا أَنَّكُم في إِثرِنا<br><br>وَاِعلَموا أَنَّكُم في إِثرِنا<br><br>وَاِعلَموا أَنَّكُم في إِثرِنا<br><br>وَاِعلَموا أَنَّكُم في إِثرِنا<br><br>مَن رآني فَليقوّ نَفسهُ<br><br>إِنَّما الدُنيا عَلى قرن الفَنا<br><br>إِنَّما الدُنيا عَلى قرن الفَنا<br><br>إِنَّما الدُنيا عَلى قرن الفَنا<br><br>إِنَّما الدُنيا عَلى قرن الفَنا<br><br>إِنَّما الدُنيا عَلى قرن الفَنا<br><br>وَعَلَيكُم مِن كَلامي جملةٌ<br><br>فَسلامُ اللَهِ مَدحٌ وَثَنا<br><br>فَسلامُ اللَهِ مَدحٌ وَثَنا<br><br>فَسلامُ اللَهِ مَدحٌ وَثَنا<br><br>فَسلامُ اللَهِ مَدحٌ وَثَنا<br><br>فَسلامُ اللَهِ مَدحٌ وَثَنا<br><br>ألا إنّ أصحابَ الكنيفِ وجدتُهم<br>يقول عروة بن الورد:<br><br>ألا إنّ أصحابَ الكنيفِ وجدتُهم<br><br>كما الناس لما أخصبوا وتمولوا<br><br>كما الناس لما أخصبوا وتمولوا<br><br>كما الناس لما أخصبوا وتمولوا<br><br>كما الناس لما أخصبوا وتمولوا<br><br>كما الناس لما أخصبوا وتمولوا<br><br>وإنّي لمَدفوعٌ إليّ ولاؤهم<br><br>بماوان إذ نمشي وإذ نتململ<br><br>بماوان إذ نمشي وإذ نتململ<br><br>بماوان إذ نمشي وإذ نتململ<br><br>بماوان إذ نمشي وإذ نتململ<br><br>بماوان إذ نمشي وإذ نتململ<br><br>وإذ ما يريح الحي صرماء جونة<br><br>ينوسُ عليها رحلُها ما يحلّل<br><br>ينوسُ عليها رحلُها ما يحلّل<br><br>ينوسُ عليها رحلُها ما يحلّل<br><br>ينوسُ عليها رحلُها ما يحلّل<br><br>ينوسُ عليها رحلُها ما يحلّل<br><br>موقَّعة ُ الصَّفقينِ، حدباء، شارفٌ<br><br>تقيد أحياناً لديهم وترحل<br><br>تقيد أحياناً لديهم وترحل<br><br>تقيد أحياناً لديهم وترحل<br><br>تقيد أحياناً لديهم وترحل<br><br>تقيد أحياناً لديهم وترحل<br><br>عليها من الوِلدانِ ما قد رأيتُمُ<br><br>وتمشي بجَنبيها أراملُ عُيَّل<br><br>وتمشي بجَنبيها أراملُ عُيَّل<br><br>وتمشي بجَنبيها أراملُ عُيَّل<br><br>وتمشي بجَنبيها أراملُ عُيَّل<br><br>وتمشي بجَنبيها أراملُ عُيَّل<br><br>وقلت لها يا أم بيضاء فتية<br><br>طعامُهُمُ من القُدورِ المعجَّل<br><br>طعامُهُمُ من القُدورِ المعجَّل<br><br>طعامُهُمُ من القُدورِ المعجَّل<br><br>طعامُهُمُ من القُدورِ المعجَّل<br><br>طعامُهُمُ من القُدورِ المعجَّل<br><br>مضيغ من النيب المسان ومسخن<br><br>من الماء نعلوه بآخر من عل<br><br>من الماء نعلوه بآخر من عل<br><br>من الماء نعلوه بآخر من عل<br><br>من الماء نعلوه بآخر من عل<br><br>من الماء نعلوه بآخر من عل<br><br>فإني وأياهم كذي الأم أرهنت<br><br>له ماء عينيها تفَدّي وتَحمِل<br><br>له ماء عينيها تفَدّي وتَحمِل<br><br>له ماء عينيها تفَدّي وتَحمِل<br><br>له ماء عينيها تفَدّي وتَحمِل<br><br>له ماء عينيها تفَدّي وتَحمِل<br><br>فلما ترجت نفعه وشبابه<br><br>أتت دونها أخرى جديداً تكحل<br><br>أتت دونها أخرى جديداً تكحل<br><br>أتت دونها أخرى جديداً تكحل<br><br>أتت دونها أخرى جديداً تكحل<br><br>أتت دونها أخرى جديداً تكحل<br><br>تخير من أمرين ليسا بغبطة<br><br>هو الثّكلُ إلاّ أنها قد تجمَّل<br><br>هو الثّكلُ إلاّ أنها قد تجمَّل<br><br>هو الثّكلُ إلاّ أنها قد تجمَّل<br><br>هو الثّكلُ إلاّ أنها قد تجمَّل<br><br>هو الثّكلُ إلاّ أنها قد تجمَّل<br><br>كليلة ِ شيباء التي لستَ ناسياً<br><br>وليلتِنا إذ منّ ما منّ قِرمِل<br><br>وليلتِنا إذ منّ ما منّ قِرمِل<br><br>وليلتِنا إذ منّ ما منّ قِرمِل<br><br>وليلتِنا إذ منّ ما منّ قِرمِل<br><br>وليلتِنا إذ منّ ما منّ قِرمِل<br><br>أقول له يا مال أمك هابل<br><br>متى حسبت على الأفيح تعقل<br><br>متى حسبت على الأفيح تعقل<br><br>متى حسبت على الأفيح تعقل<br><br>متى حسبت على الأفيح تعقل<br><br>متى حسبت على الأفيح تعقل<br><br>بدَيمومة ٍ ما إن تكادُ ترى بها<br><br>من الظمأ الكوم الجلاود تنول<br><br>من الظمأ الكوم الجلاود تنول<br><br>من الظمأ الكوم الجلاود تنول<br><br>من الظمأ الكوم الجلاود تنول<br><br>من الظمأ الكوم الجلاود تنول<br><br>تنكر آيات البلاد لمالك<br><br>وأيقن أن لا شيء فيها يقول<br><br>وأيقن أن لا شيء فيها يقول<br><br>وأيقن أن لا شيء فيها يقول<br><br>وأيقن أن لا شيء فيها يقول<br><br>وأيقن أن لا شيء فيها يقول<br><br>راقني من لفظكَ المستطابِ<br>يقول صفي الدين الحلي:<br><br>صَدرَتْ عن لفظِ صاحبِ فضلٍ<br><br>هو عندي من أكبرِ الأصحابِ<br><br>هو عندي من أكبرِ الأصحابِ<br><br>هو عندي من أكبرِ الأصحابِ<br><br>هو عندي من أكبرِ الأصحابِ<br><br>هو عندي من أكبرِ الأصحابِ<br><br>فتأملتُ وأملتُ منهُ<br><br>جمعَ شملي في عاجلٍ واقترابِ<br><br>جمعَ شملي في عاجلٍ واقترابِ<br><br>جمعَ شملي في عاجلٍ واقترابِ<br><br>جمعَ شملي في عاجلٍ واقترابِ<br><br>جمعَ شملي في عاجلٍ واقترابِ<br><br>ثمّ قابلتُ أيادي ثناهُ<br><br>بدعاءٍ صالحٍ مستجابِ<br><br>بدعاءٍ صالحٍ مستجابِ<br><br>بدعاءٍ صالحٍ مستجابِ<br><br>بدعاءٍ صالحٍ مستجابِ<br><br>بدعاءٍ صالحٍ مستجابِ<br><br>يا أهيلَ الودّ أنتم مرادي<br><br>وإليكم في العَلاءِ انتِسابي<br><br>وإليكم في العَلاءِ انتِسابي<br><br>وإليكم في العَلاءِ انتِسابي<br><br>وإليكم في العَلاءِ انتِسابي<br><br>وإليكم في العَلاءِ انتِسابي<br><br>ذكرُكم لي شاغلٌ في حُضوري<br><br>وثَناكم مُؤنسي في اغترابي<br><br>وثَناكم مُؤنسي في اغترابي<br><br>وثَناكم مُؤنسي في اغترابي<br><br>وثَناكم مُؤنسي في اغترابي<br><br>وثَناكم مُؤنسي في اغترابي<br><br>عاد ربيعُ الأرض فاستَيقظت<br>يقول رشيد أيوب:<br><br>تجدو بيَ الأحلامُ في عالمٍ<br><br>قاصٍ عن الدنيَا بعِيدِ المَزار<br><br>قاصٍ عن الدنيَا بعِيدِ المَزار<br><br>قاصٍ عن الدنيَا بعِيدِ المَزار<br><br>قاصٍ عن الدنيَا بعِيدِ المَزار<br><br>قاصٍ عن الدنيَا بعِيدِ المَزار<br><br>فلا جليسٌ غير زهر الرّبى<br><br>ولا أنيسٌ غير صوت الهزار<br><br>ولا أنيسٌ غير صوت الهزار<br><br>ولا أنيسٌ غير صوت الهزار<br><br>ولا أنيسٌ غير صوت الهزار<br><br>ولا أنيسٌ غير صوت الهزار<br><br>حتى إذا لاحت نجومُ الدّجى<br><br>تذكّرَ الأصحابُ نائي الديار<br><br>تذكّرَ الأصحابُ نائي الديار<br><br>تذكّرَ الأصحابُ نائي الديار<br><br>تذكّرَ الأصحابُ نائي الديار<br><br>تذكّرَ الأصحابُ نائي الديار<br><br>وَهَبَّ مِن أحلامِهِ ناسياً<br><br>ما مرّ بالذكرى وأرخى السّتار<br><br>ما مرّ بالذكرى وأرخى السّتار<br><br>ما مرّ بالذكرى وأرخى السّتار<br><br>ما مرّ بالذكرى وأرخى السّتار<br><br>ما مرّ بالذكرى وأرخى السّتار<br><br>محضتك يا سليمان الودادا<br>يقول ابراهيم الأسود:<br><br>عرفتك أخلص الأصحاب حباً<br><br>وأصدق من صحبتهم ودادا<br><br>وأصدق من صحبتهم ودادا<br><br>وأصدق من صحبتهم ودادا<br><br>وأصدق من صحبتهم ودادا<br><br>وأصدق من صحبتهم ودادا<br><br>عرفت لك البيان الحر يروى<br><br>بصيبه العواطف والبلادا<br><br>بصيبه العواطف والبلادا<br><br>بصيبه العواطف والبلادا<br><br>بصيبه العواطف والبلادا<br><br>بصيبه العواطف والبلادا<br><br>عرفت لك القصائد سائرات<br><br>وما عرفت زحافاً أو سنادا<br><br>وما عرفت زحافاً أو سنادا<br><br>وما عرفت زحافاً أو سنادا<br><br>وما عرفت زحافاً أو سنادا<br><br>وما عرفت زحافاً أو سنادا<br><br>وإن تجدب ربوع العلم يوماً<br><br>سقاها علمك الصافي العهادا<br><br>سقاها علمك الصافي العهادا<br><br>سقاها علمك الصافي العهادا<br><br>سقاها علمك الصافي العهادا<br><br>سقاها علمك الصافي العهادا<br><br>عرفتك ظاهراً حراً صريحاً<br><br>سديد الرأي لم تعد السدادا<br><br>سديد الرأي لم تعد السدادا<br><br>سديد الرأي لم تعد السدادا<br><br>سديد الرأي لم تعد السدادا<br><br>سديد الرأي لم تعد السدادا<br><br>وكم للفضل قد شيدت بيتاً<br><br>وكم اعليت للعليا عمادا<br><br>وكم اعليت للعليا عمادا<br><br>وكم اعليت للعليا عمادا<br><br>وكم اعليت للعليا عمادا<br><br>وكم اعليت للعليا عمادا<br><br>طويت على النزاهة نفس حر<br><br>وما تخذت سوى العلياء زادا<br><br>وما تخذت سوى العلياء زادا<br><br>وما تخذت سوى العلياء زادا<br><br>وما تخذت سوى العلياء زادا<br><br>وما تخذت سوى العلياء زادا<br><br>ولم تقلق لغير شقاء قوم<br><br>ونهضة يعرب أبداً وسادا<br><br>ونهضة يعرب أبداً وسادا<br><br>ونهضة يعرب أبداً وسادا<br><br>ونهضة يعرب أبداً وسادا<br><br>ونهضة يعرب أبداً وسادا<br><br>وفي الحلبات من نظم ونثر<br><br>شأوت السابقين بها طرادا<br><br>شأوت السابقين بها طرادا<br><br>شأوت السابقين بها طرادا<br><br>شأوت السابقين بها طرادا<br><br>شأوت السابقين بها طرادا<br><br>قوافيك الحسان تكاد فيها<br><br>إذا انشدتها تحيي الجمادا<br><br>إذا انشدتها تحيي الجمادا<br><br>إذا انشدتها تحيي الجمادا<br><br>إذا انشدتها تحيي الجمادا<br><br>إذا انشدتها تحيي الجمادا<br><br>ولم تعد القديم يروق حسناً<br><br>كما حوت الجديد المستجادا<br><br>كما حوت الجديد المستجادا<br><br>كما حوت الجديد المستجادا<br><br>كما حوت الجديد المستجادا<br><br>كما حوت الجديد المستجادا<br><br>ذهبت بضوء هذا الشعر فرداً<br><br>وقد خلفت للغير الرمادا<br><br>وقد خلفت للغير الرمادا<br><br>وقد خلفت للغير الرمادا<br><br>وقد خلفت للغير الرمادا<br><br>وقد خلفت للغير الرمادا