ألا صمتِ الأجداثُ غنّي فلم تجبْ و لم يغني أني رفعتُ لها صوتي فَيا عَجَباً لي! كَيفَ آنَسُ بالمُنى ، و غاية ُ ما أدركتُ منها إلى الفوتِ؟ وهل من سُرورٍ، أو أمانٍ لعاقِلٍ، و مفضى عبورِ العابرينَ إلى الموتِ؟
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.