تُعرف عملية التلقيح (بالإنجليزية: Fertilization) على أنّها عملية التقاء الجاميت الذكري مع الجاميت الأنثوي أي الحيوان المنوي والبويضة، إذ ينتقل الحيوان المنوي عبر قناة فالوب ليصل إلى البويضة ويعمل على تلقيحها، وينتج عن عملية التلقيح ما يُعرف بالبويضة المخصبة أو الزيجوت (بالإنجليزية: Zygote)، وفي الحقيقة إنّ جينات الطفل وجنسه تُحدّد في اللحظة التي تتم فيها هذه العملية، وتجدر الإشارة إلى أنّه إذا كان الكروموسوم الخاص بالحيوان المنوي هو كروموسوم (Y) فإنّ الجنين يكون ذكراً، أمّا إذا كان كروموسوم (X) فإنّ الجنين يكون أنثى
في الحقيقة قد لا تظهر على المرأة أعراض أو علامات مباشرة تدل على حدوث تلقيح للبويضة، وفي العديد من الحالات تبدأ أعراض التلقيح والحمل بالظهور بحلول الأسبوع الثاني من الحمل، ويُمكن إجمال أهم هذه الأعراض فيما يلي:
يتطلب الأمر استكمال مجموعة من الخطوات والعمليات قبل حدوث عملية التلقيح، وفيما يلي بيان لكل منها:
يوجد العديد من الأمور التي تؤخذ بعين الاعتبار لزيادة احتمالية حدوث الحمل، وفيما يلي بيان ذلك: