تجب المحافظة على نظافة الجرح عن طريق غسله بالماء والصابون، دون الحاجة إلى فركه، حيث يُعدُّ سَكْب الماء على الجرح أثناء الاستحمام كافياً، ويجب تجنب البقاء في حوض الماء لفترات طويلة أو السباحة، حتى يسمح الطبيب بذلك، وغالباً ما يكون ذلك بعد ثلاثة أسابيع من موعد العملية القيصرية، كما يجب تغيير الضمادة مرّة واحدةً يومياً، أو في حال أصبحت مُبللة أو مُتسخة عند مغادرة الأم للمستشفى، وعادة ما يخبر الطبيب عن الوقت المناسب للتخلّص من الضماد بشكلٍ نهائيّ.
تجب استشارة الطبيب عند ظهور الأعراض التي قد تدل على إصابة جرح العملية القيصرية بالعدوى، وتجدر الإشارة إلى احتمالية تأخر ظهور هذه الأعراض لمدة ثلاثين يوماً بعد الجراحة، وفيما يأتي بيان لبعض هذه الأعراض:
ينصح بأخذ قسط من الراحة قدر المستطاع لأنَّ الجسم يحتاج إلى الراحة بعد العملية القيصرية لمدة ستّة أسابيع تقريباً حتى يُشفى تماماً، ويُنصح القيام بما يأتي:
بالإضافة لما سبق ذكره، يوجد العديد من الأمور التي يجب مراعاتها للاهتمام بجرح العملية القيصرية، نذكر منها ما يأتي: