تعتمد آلية السيطرة على ألم ما بعد الولادة القيصريّة (بالإنجليزية: C-section) على وسيلة التخدير التي تمّ اتّباعها قبل إخضاعها للولادة، ويُمكن بيان ذلك على النّحو التالي:
بشكلٍ عامّ، قد تتمّ إضافة المزيد من الأدوية المُسكّنة للألم أو تغييرها بما يتناسب مع حالة المرأة، وتجدر الإشارة إلى ضرورة وصف مُسكّنات الألم التي تستلزم وصفة طبيّة لاستخدامها لمدّةٍ لا تقلّ عن سبعة أيام بعد الخضوع للعمليّة القيصرية والخروج من المستشفى، بحيث يتمّ تحويلها بعد ذلك إلى الأنواع التي لا تستلزم وصفةٍ طبيّة بشكلٍ تدريجيّ.
فيما يأتي بيان لأبرز النّصائح الواجب اتّباعها لتسريع التعافي بعد الخضوع للولادة القيصرية:
يجدُر بالمرأة تجنّب عدّة أمور بعد الخضوع للجراحة القيصريّة خاصّة خلال الفترة الأولى، وفيما يأتي بيان لأبرزها: