بالرغم من أنه يوجد بحث صغير لإظهار فعالية علاجات الرعاية الذاتية، فقد يستحق بعضهم المحاولة:
يمكن للفيتامينات والمكملات الغذائية التقليل من أعراض وشدة ألم الثدي لدى بعض النساء. غسأل طبيبك حول ما إذا كان أي من ذلكسيساعدك ـــ واسأله عن الجرعات والكافة الأعراض الجانبية المحتملة:
فيتامين هـ. بينت الدراسات المبكرة وجود تأثير مفيد لفيتامين هـ على ألام الثدي لدى النساء في فترة ما قبل الحيض واللاتي يعانين من ألم في الثدي يستفحل بدوره أثناء الدورة الشهرية. وفقًا لإحدى الدراسات، يُحسّن تناول 200 وحدة دولية من فيتامين (هـ) مرتين يوميًا لمدة شهرين من الأعراض التي تحدث للسيدات اللاتي يعانين من آلام الثدي الدورية. لم يكن هناك فائدة إضافية بعد أربعة أشهر.
بالنسبة إلى البالغين الذين تزيد أعمارهم عن 18 عامًا والنساء الحوامل والنساء المرضعات ، فإن أقصى جرعة من فيتامين (هـ) هي 1000 ملجم يوميًا (أو 1500 وحدة دولية).
إذا جربتي مكملاً غذائيًا للتخفيف من ألم الثدي، توقفيي عن تناوله إن لاحظتي أي تحسنات في ألم الثدي بعد أشهر قليلة. جربي مكملاً غذائيًا واحدًا كل مرة بحيث يمكنك التحديد الدقيق لأي منهم يساعد على التخفيف من الألم ـــ أو لا يساعد.
إذا كان ألم الصدر لديك جديدًا، وهذا يؤثر على جزء معين من ثديك أو يؤثر على جودة حياتك، فراجع طبيبك لإجراء تقييم. في بعض الحالات عند الاتصال لتحديد موعد، يمكن إحالتك فورًا إلى اختصاصي صحة الثدي.
يركز التقييم الأولي لآلام الثدي على التاريخ الطبي لديك. سوف يسأل طبيبك عن مكان ألم الثدي، وعلاقته بدورة الطمث والجوانب الأخرى ذات الصلة بتاريخك الطبي والتي قد تفسر سبب الألم. وللاستعداد لهذه المناقشة:
بالنسبة لألم الثدي، تتضمن الأسئلة الأساسية التي يجب طرحها على طبيبك ما يلي:
قد يطرح طبيبك عليك بعض الأسئلة، مثل:
موقع : Mayoclinic