font-size:16px;
>حين خفّ عقل الثعلب
لقد أفقتُ وأنا أشعر بالفزع على حركة بالقرب مني ، وبمجرد أن فتحت عينيّ حتى زايلني فزعًا ، حيث أنني رأيت الخلد وهو يتجه نحو بيته ، حينها تنهدتُ مرتاحًا ، ثم قلت : أخفتني ؛ كنت أحسبك .. ، فتوقف الخلد قائلًا بعد أن قطع حديثي : الثعلب ؟ ، وقبل أن أجيب بأي شيء ؛ تحدث مرةً أخرى قائلًا : هناك أرنب يبحث عنك .
font-size:16px;
>حين خفّ عقل الثعلب