ورد في القرآن الكريم والسنة النبوية اسم من أسماء الله الحسنى؛ وهو الشافي، حيث يدعو به المريض ليحصل له الشفاء، ويشمل الشفاء شفاء الأبدان من الأمراض التي تصيبه، وشفاء الصدور من الشهوات والحقد والشبهات، فالله وحده الذي يشفي ويرفع عنا الأمراض سواء كانت بدنية أو نفسية، ومن الممكن أن يتأخر الشفاء لحكمة يريدها الله، ومن ذلك تكفير سيئات المريض ورفع درجاته.
وردت أدعية الشفاء للمريض في السنة النبوية، ومنها ما يأتي:
يحتاج المريض للدعاء لأن الله هو الشافي، ومن بعض هذه الأدعية:
موسوعة موضوع