الطريقُ إلى الله لا يُغلق ولا يضيق؛ وإن تراكم في دربِه سوادُ أعمالِنا، يظلُّ بابُ مَن رحمتُه وسِعت كلَّ شيء - يستقبلُنا إن طوَّقتنا الحياةُ بالخطايا والوجع.
? ? ?
لا يوجد شيءٌ يملأ روحَ المرء بالأمل واليقين كضوءِ الصباح؛
هو الطريقُ للفرح، للحياة.
? ? ?
الله وحده هو من يعطيك عِوَضَ الأشياء؛ لا أحدَ آخر، دومًا ما يخبرُك اللهُ أن هنالك طريقًا للعودة، طريقًا للغفران.
? ? ?
صوِّبِ الأمور التي أخفقتَ بها، وأنت متجهٌ بالحياة للأمام، بالتحمُّلِ والصبر ستمضي.
? ? ?
عندما تنوي فعلَ الخير لشخصٍ ما، فقط افعل دون تفكير أو تبرير؛ فمهما كان بساطةُ ما قمتَ به، ستحصل على طاقة إيجابية، وراحة، وحسنة.
? ? ?
في هذا الوقت من الزمان، لا مجالَ للتوقف كثيرًا على أطلالِ خيبةٍ أو يأس؛ الحياةُ لكي تهَبَك المزيدَ، تريد طاقة إيجابية.
? ? ?
على سبيل الأمل، ليس هنالك أعظمُ من خَسارة النفس، لا تفقد الرجاءَ من ذاتك، حسِّن بقدرِ ما تستطيع، اترُكْ لك أثرًا.
? ? ?
الفقدُ الحقيقي هو أن تفقدَ اتصالَك مع الله، عدا ذلك تتكفَّل الحياةُ به.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.