تَجاوزتًَ حدَّ الظلمِ يا زُحلُ الذي<br><br><br>أَبَيْتُكَ جاراً لي وحّقاً أَبيتكا<br><br><br>وهبْكَ شأمتَ الجدْيَ إذْ كانَ طائعي<br><br><br>فخُذْ حَذَراً من هدمهِ فهوَ بَيْتُكا