خليليَّ كمْ مِن ليلةٍ قَد سهرتُها<br><br><br>أراقبُ فيها النجمَ والنجمُ حيرانُ<br><br><br>وقَد حالَ دونَ الصبحِ بحرٌ مِنَ الدُجى<br><br><br>إلى أنْ نجا مِن غمرِهِ وهوَ عُريانُ