قصيدة أتظعن يا قلب مع من ظعن<br><br>أتظعَنُ يا قلبُ مع من ظعَنْ<br><br>حَبيبَينِ أندُبُ نفسي إذَنْ<br><br>حَبيبَينِ أندُبُ نفسي إذَنْ<br><br>حَبيبَينِ أندُبُ نفسي إذَنْ<br><br>حَبيبَينِ أندُبُ نفسي إذَنْ<br><br>حَبيبَينِ أندُبُ نفسي إذَنْ<br><br>ولم لا أصابُ وحربُ البسو<br><br>سِ بينَ جفوني وبينَ الوسَن<br><br>سِ بينَ جفوني وبينَ الوسَن<br><br>سِ بينَ جفوني وبينَ الوسَن<br><br>سِ بينَ جفوني وبينَ الوسَن<br><br>سِ بينَ جفوني وبينَ الوسَن<br><br>وهل أنا بعدَكُم عائشٌ<br><br>وقد بنتَ عنّي وبانَ السكَن<br><br>وقد بنتَ عنّي وبانَ السكَن<br><br>وقد بنتَ عنّي وبانَ السكَن<br><br>وقد بنتَ عنّي وبانَ السكَن<br><br>وقد بنتَ عنّي وبانَ السكَن<br><br>فدى ذلكَ الوجه بدرُ الدجى<br><br>وذاك التثنّي تثنّي الغُصُن<br><br>وذاك التثنّي تثنّي الغُصُن<br><br>وذاك التثنّي تثنّي الغُصُن<br><br>وذاك التثنّي تثنّي الغُصُن<br><br>وذاك التثنّي تثنّي الغُصُن<br><br>فما للفراق وما للجميع<br><br>وما للرياح وما للدِمَن<br><br>وما للرياح وما للدِمَن<br><br>وما للرياح وما للدِمَن<br><br>وما للرياح وما للدِمَن<br><br>وما للرياح وما للدِمَن<br><br>كأنْ لم يكن بعد أن كان لي<br><br>كما كان لي بعد أن لم يكُن<br><br>كما كان لي بعد أن لم يكُن<br><br>كما كان لي بعد أن لم يكُن<br><br>كما كان لي بعد أن لم يكُن<br><br>كما كان لي بعد أن لم يكُن<br><br>ولم يسقني الراح ممزوجَةً<br><br>بماءِ اللِّثَى لا بماءِ المُزَن<br><br>بماءِ اللِّثَى لا بماءِ المُزَن<br><br>بماءِ اللِّثَى لا بماءِ المُزَن<br><br>بماءِ اللِّثَى لا بماءِ المُزَن<br><br>بماءِ اللِّثَى لا بماءِ المُزَن<br><br>لها لونُ خدّيهِ في كفِّهِ<br><br>وريحُكَ يا أحمدَ بنَ الحسَن<br><br>وريحُكَ يا أحمدَ بنَ الحسَن<br><br>وريحُكَ يا أحمدَ بنَ الحسَن<br><br>وريحُكَ يا أحمدَ بنَ الحسَن<br><br>وريحُكَ يا أحمدَ بنَ الحسَن<br><br>ألَم يُلفِكَ الشرفُ اليعرُبيّ<br><br>وأنتَ غريبَةُ أهل الزَمَن<br><br>وأنتَ غريبَةُ أهل الزَمَن<br><br>وأنتَ غريبَةُ أهل الزَمَن<br><br>وأنتَ غريبَةُ أهل الزَمَن<br><br>وأنتَ غريبَةُ أهل الزَمَن<br><br>كأنَّ المحاسنَ غارَت عليكَ<br><br>فسَلَّت لدَيكَ سُيوفَ الفِتَن<br><br>فسَلَّت لدَيكَ سُيوفَ الفِتَن<br><br>فسَلَّت لدَيكَ سُيوفَ الفِتَن<br><br>فسَلَّت لدَيكَ سُيوفَ الفِتَن<br><br>فسَلَّت لدَيكَ سُيوفَ الفِتَن<br><br>لَذِكرُكَ أطيبُ من نشرِها<br><br>ومدحُكَ أحلى سماعِ الأُذُن<br><br>ومدحُكَ أحلى سماعِ الأُذُن<br><br>ومدحُكَ أحلى سماعِ الأُذُن<br><br>ومدحُكَ أحلى سماعِ الأُذُن<br><br>ومدحُكَ أحلى سماعِ الأُذُن<br><br>فَلَم يَرَكَ الناسُ إلا غنوا<br><br>برُؤياكَ عن قولِ هذا ابنُ مَن<br><br>برُؤياكَ عن قولِ هذا ابنُ مَن<br><br>برُؤياكَ عن قولِ هذا ابنُ مَن<br><br>برُؤياكَ عن قولِ هذا ابنُ مَن<br><br>برُؤياكَ عن قولِ هذا ابنُ مَن<br><br>ولو قُصِدَ الطفلُ من طَيّئٍ<br><br>لشاركَ قاصِدُهُ في اللبَن<br><br>لشاركَ قاصِدُهُ في اللبَن<br><br>لشاركَ قاصِدُهُ في اللبَن<br><br>لشاركَ قاصِدُهُ في اللبَن<br><br>لشاركَ قاصِدُهُ في اللبَن<br><br>فما البَحرُ في البرِّ إلا نداكَ<br><br>وما الناسُ في الباسِ إلا اليمَن<br><br>وما الناسُ في الباسِ إلا اليمَن<br><br>وما الناسُ في الباسِ إلا اليمَن<br><br>وما الناسُ في الباسِ إلا اليمَن<br><br>وما الناسُ في الباسِ إلا اليمَن<br><br>قصيدة اليوم عهدكم فأين الموعد<br><br>اليَومَ عَهدُكُمُ فَأَينَ المَوعِدُ<br><br>هَيهاتَ لَيسَ لِيَومِ عَهدِكُمُ غَدُ<br><br>هَيهاتَ لَيسَ لِيَومِ عَهدِكُمُ غَدُ<br><br>هَيهاتَ لَيسَ لِيَومِ عَهدِكُمُ غَدُ<br><br>هَيهاتَ لَيسَ لِيَومِ عَهدِكُمُ غَدُ<br><br>هَيهاتَ لَيسَ لِيَومِ عَهدِكُمُ غَدُ<br><br>المَوتُ أَقرَبُ مِخلَباً مِن بَينِكُم<br><br>وَالعَيشُ أَبعَدُ مِنكُمُ لا تَبعُدوا<br><br>وَالعَيشُ أَبعَدُ مِنكُمُ لا تَبعُدوا<br><br>وَالعَيشُ أَبعَدُ مِنكُمُ لا تَبعُدوا<br><br>وَالعَيشُ أَبعَدُ مِنكُمُ لا تَبعُدوا<br><br>وَالعَيشُ أَبعَدُ مِنكُمُ لا تَبعُدوا<br><br>إِنَّ الَّتي سَفَكَت دَمي بِجُفونِها<br><br>لَم تَدرِ أَنَّ دَمي الَّذي تَتَقَلَّدُ<br><br>لَم تَدرِ أَنَّ دَمي الَّذي تَتَقَلَّدُ<br><br>لَم تَدرِ أَنَّ دَمي الَّذي تَتَقَلَّدُ<br><br>لَم تَدرِ أَنَّ دَمي الَّذي تَتَقَلَّدُ<br><br>لَم تَدرِ أَنَّ دَمي الَّذي تَتَقَلَّدُ<br><br>قالَت وَقَد رَأَتِ اِصفِرارِيَ مَن بِهِ<br><br>وَتَنَهَّدَت فَأَجَبتُها المُتَنَهِّدُ<br><br>وَتَنَهَّدَت فَأَجَبتُها المُتَنَهِّدُ<br><br>وَتَنَهَّدَت فَأَجَبتُها المُتَنَهِّدُ<br><br>وَتَنَهَّدَت فَأَجَبتُها المُتَنَهِّدُ<br><br>وَتَنَهَّدَت فَأَجَبتُها المُتَنَهِّدُ<br><br>فَمَضَت وَقَد صَبَغَ الحَياءُ بَياضَها<br><br>لَوني كَما صَبَغَ اللُجَينَ العَسجَدُ<br><br>لَوني كَما صَبَغَ اللُجَينَ العَسجَدُ<br><br>لَوني كَما صَبَغَ اللُجَينَ العَسجَدُ<br><br>لَوني كَما صَبَغَ اللُجَينَ العَسجَدُ<br><br>لَوني كَما صَبَغَ اللُجَينَ العَسجَدُ<br><br>فَرَأَيتُ قَرنَ الشَمسِ في قَمَرِ الدُجى<br><br>مُتَأَوِّداً غُصنٌ بِهِ يَتَأَوَّدُ<br><br>مُتَأَوِّداً غُصنٌ بِهِ يَتَأَوَّدُ<br><br>مُتَأَوِّداً غُصنٌ بِهِ يَتَأَوَّدُ<br><br>مُتَأَوِّداً غُصنٌ بِهِ يَتَأَوَّدُ<br><br>مُتَأَوِّداً غُصنٌ بِهِ يَتَأَوَّدُ<br><br>عَدَوِيَّةٌ بَدَوِيَّةٌ مِن دونِها<br><br>سَلبُ النُفوسِ وَنارُ حَربٍ توقَدُ<br><br>سَلبُ النُفوسِ وَنارُ حَربٍ توقَدُ<br><br>سَلبُ النُفوسِ وَنارُ حَربٍ توقَدُ<br><br>سَلبُ النُفوسِ وَنارُ حَربٍ توقَدُ<br><br>سَلبُ النُفوسِ وَنارُ حَربٍ توقَدُ<br><br>وَهَواجِلٌ وَصَواهِلٌ وَمَناصِلٌ<br><br>وَذَوابِلٌ وَتَوَعُّدٌ وَتَهَدُّدُ<br><br>وَذَوابِلٌ وَتَوَعُّدٌ وَتَهَدُّدُ<br><br>وَذَوابِلٌ وَتَوَعُّدٌ وَتَهَدُّدُ<br><br>وَذَوابِلٌ وَتَوَعُّدٌ وَتَهَدُّدُ<br><br>وَذَوابِلٌ وَتَوَعُّدٌ وَتَهَدُّدُ<br><br>أَبلَت مَوَدَّتَها اللَيالي بَعدَنا<br><br>وَمَشى عَلَيها الدَهرُ وَهوَ مُقَيَّدُ<br><br>وَمَشى عَلَيها الدَهرُ وَهوَ مُقَيَّدُ<br><br>وَمَشى عَلَيها الدَهرُ وَهوَ مُقَيَّدُ<br><br>وَمَشى عَلَيها الدَهرُ وَهوَ مُقَيَّدُ<br><br>وَمَشى عَلَيها الدَهرُ وَهوَ مُقَيَّدُ<br><br>بَرَّحتَ يا مَرَضَ الجُفونِ بِمُمرَضٍ<br><br>مَرِضَ الطَبيبُ لَهُ وَعيدَ العُوَّدُ<br><br>مَرِضَ الطَبيبُ لَهُ وَعيدَ العُوَّدُ<br><br>مَرِضَ الطَبيبُ لَهُ وَعيدَ العُوَّدُ<br><br>مَرِضَ الطَبيبُ لَهُ وَعيدَ العُوَّدُ<br><br>مَرِضَ الطَبيبُ لَهُ وَعيدَ العُوَّدُ<br><br>فَلَهُ بَنو عَبدِ العَزيزِ بنِ الرِضا<br><br>وَلِكُلِّ رَكبٍ عيسُهُم وَالفَدفَدُ<br><br>وَلِكُلِّ رَكبٍ عيسُهُم وَالفَدفَدُ<br><br>وَلِكُلِّ رَكبٍ عيسُهُم وَالفَدفَدُ<br><br>وَلِكُلِّ رَكبٍ عيسُهُم وَالفَدفَدُ<br><br>وَلِكُلِّ رَكبٍ عيسُهُم وَالفَدفَدُ<br><br>مَن في الأَنامِ مِنَ الكِرامِ وَلا تَقُل<br><br>مَن فيكِ شَأمُ سِوى شُجاعٍ يُقصَدُ<br><br>مَن فيكِ شَأمُ سِوى شُجاعٍ يُقصَدُ<br><br>مَن فيكِ شَأمُ سِوى شُجاعٍ يُقصَدُ<br><br>مَن فيكِ شَأمُ سِوى شُجاعٍ يُقصَدُ<br><br>مَن فيكِ شَأمُ سِوى شُجاعٍ يُقصَدُ<br><br>أَعطى فَقُلتُ لِجودِهِ ما يُقتَنى<br><br>وَسَطا فَقُلتُ لِسَيفِهِ ما يولَدُ<br><br>وَسَطا فَقُلتُ لِسَيفِهِ ما يولَدُ<br><br>وَسَطا فَقُلتُ لِسَيفِهِ ما يولَدُ<br><br>وَسَطا فَقُلتُ لِسَيفِهِ ما يولَدُ<br><br>وَسَطا فَقُلتُ لِسَيفِهِ ما يولَدُ<br><br>وَتَحَيَّرَت فيهِ الصِفاتُ لِأَنَّها<br><br>أَلفَت طَرائِقَهُ عَلَيها تَبعُدُ<br><br>أَلفَت طَرائِقَهُ عَلَيها تَبعُدُ<br><br>أَلفَت طَرائِقَهُ عَلَيها تَبعُدُ<br><br>أَلفَت طَرائِقَهُ عَلَيها تَبعُدُ<br><br>أَلفَت طَرائِقَهُ عَلَيها تَبعُدُ<br><br>في كُلِّ مُعتَرَكٍ كُلىً مَفرِيَّةٌ<br><br>يَذمُمنَ مِنهُ ما الأَسِنَّةُ تَحمَدُ<br><br>يَذمُمنَ مِنهُ ما الأَسِنَّةُ تَحمَدُ<br><br>يَذمُمنَ مِنهُ ما الأَسِنَّةُ تَحمَدُ<br><br>يَذمُمنَ مِنهُ ما الأَسِنَّةُ تَحمَدُ<br><br>يَذمُمنَ مِنهُ ما الأَسِنَّةُ تَحمَدُ<br><br>نِقَمٌ عَلى نِقَمِ الزَمانِ يَصُبُّها<br><br>نِعَمٌ عَلى النِعَمِ الَّتي لا تُجحَدُ<br><br>نِعَمٌ عَلى النِعَمِ الَّتي لا تُجحَدُ<br><br>نِعَمٌ عَلى النِعَمِ الَّتي لا تُجحَدُ<br><br>نِعَمٌ عَلى النِعَمِ الَّتي لا تُجحَدُ<br><br>نِعَمٌ عَلى النِعَمِ الَّتي لا تُجحَدُ<br><br>في شانِهِ وَلِسانِهِ وَبَنانِهِ<br><br>وَجَنانِهِ عَجَبٌ لِمَن يَتَفَقَّدُ<br><br>وَجَنانِهِ عَجَبٌ لِمَن يَتَفَقَّدُ<br><br>وَجَنانِهِ عَجَبٌ لِمَن يَتَفَقَّدُ<br><br>وَجَنانِهِ عَجَبٌ لِمَن يَتَفَقَّدُ<br><br>وَجَنانِهِ عَجَبٌ لِمَن يَتَفَقَّدُ<br><br>أَسَدٌ دَمُ الأَسَدِ الهِزَبرِ خِضابُهُ<br><br>مَوتٌ فَريصُ المَوتِ مِنهُ تُرعَدُ<br><br>مَوتٌ فَريصُ المَوتِ مِنهُ تُرعَدُ<br><br>مَوتٌ فَريصُ المَوتِ مِنهُ تُرعَدُ<br><br>مَوتٌ فَريصُ المَوتِ مِنهُ تُرعَدُ<br><br>مَوتٌ فَريصُ المَوتِ مِنهُ تُرعَدُ<br><br>ما مَنبِجٌ مُذ غِبتَ إِلّا مُقلَةٌ<br><br>سَهِدَت وَوَجهُكَ نَومُها وَالإِثمِدُ<br><br>سَهِدَت وَوَجهُكَ نَومُها وَالإِثمِدُ<br><br>سَهِدَت وَوَجهُكَ نَومُها وَالإِثمِدُ<br><br>سَهِدَت وَوَجهُكَ نَومُها وَالإِثمِدُ<br><br>سَهِدَت وَوَجهُكَ نَومُها وَالإِثمِدُ<br><br>فَاللَيلُ حينَ قَدِمتَ فيها أَبيَضٌ<br><br>وَالصُبحُ مُنذُ رَحَلتَ عَنها أَسوَدُ<br><br>وَالصُبحُ مُنذُ رَحَلتَ عَنها أَسوَدُ<br><br>وَالصُبحُ مُنذُ رَحَلتَ عَنها أَسوَدُ<br><br>وَالصُبحُ مُنذُ رَحَلتَ عَنها أَسوَدُ<br><br>وَالصُبحُ مُنذُ رَحَلتَ عَنها أَسوَدُ<br><br>ما زِلتَ تَدنو وَهيَ تَعلو عِزَّةً<br><br>حَتّى تَوارى في ثَراها الفَرقَدُ<br><br>حَتّى تَوارى في ثَراها الفَرقَدُ<br><br>حَتّى تَوارى في ثَراها الفَرقَدُ<br><br>حَتّى تَوارى في ثَراها الفَرقَدُ<br><br>حَتّى تَوارى في ثَراها الفَرقَدُ<br><br>أَرضٌ لَها شَرَفٌ سِواها مِثلُها<br><br>لَو كانَ مِثلُكَ في سِواها يُوجَدُ<br><br>لَو كانَ مِثلُكَ في سِواها يُوجَدُ<br><br>لَو كانَ مِثلُكَ في سِواها يُوجَدُ<br><br>لَو كانَ مِثلُكَ في سِواها يُوجَدُ<br><br>لَو كانَ مِثلُكَ في سِواها يُوجَدُ<br><br>أَبدى العُداةُ بِكَ السُرورَ كَأَنَّهُم<br><br>فَرِحوا وَعِندَهُمُ المُقيمُ المُقعِدُ<br><br>فَرِحوا وَعِندَهُمُ المُقيمُ المُقعِدُ<br><br>فَرِحوا وَعِندَهُمُ المُقيمُ المُقعِدُ<br><br>فَرِحوا وَعِندَهُمُ المُقيمُ المُقعِدُ<br><br>فَرِحوا وَعِندَهُمُ المُقيمُ المُقعِدُ<br><br>قَطَّعتَهُم حَسَداً أَراهُم ما بِهِم<br><br>فَتَقَطَّعوا حَسَداً لِمَن لا يَحسُدُ<br><br>فَتَقَطَّعوا حَسَداً لِمَن لا يَحسُدُ<br><br>فَتَقَطَّعوا حَسَداً لِمَن لا يَحسُدُ<br><br>فَتَقَطَّعوا حَسَداً لِمَن لا يَحسُدُ<br><br>فَتَقَطَّعوا حَسَداً لِمَن لا يَحسُدُ<br><br>حَتّى اِنثَنوا وَلَوَ أَنَّ حَرَّ قُلوبِهِم<br><br>في قَلبِ هاجِرَةٍ لَذابَ الجَلمَدُ<br><br>في قَلبِ هاجِرَةٍ لَذابَ الجَلمَدُ<br><br>في قَلبِ هاجِرَةٍ لَذابَ الجَلمَدُ<br><br>في قَلبِ هاجِرَةٍ لَذابَ الجَلمَدُ<br><br>في قَلبِ هاجِرَةٍ لَذابَ الجَلمَدُ<br><br>نَظَرَ العُلوجُ فَلَم يَرَوا مَن حَولَهُم<br><br>لَمّا رَأَوكَ وَقيلَ هَذا السَيِّدُ<br><br>لَمّا رَأَوكَ وَقيلَ هَذا السَيِّدُ<br><br>لَمّا رَأَوكَ وَقيلَ هَذا السَيِّدُ<br><br>لَمّا رَأَوكَ وَقيلَ هَذا السَيِّدُ<br><br>لَمّا رَأَوكَ وَقيلَ هَذا السَيِّدُ<br><br>بَقِيَت جُموعُهُمُ كَأَنَّكَ كُلُّها<br><br>وَبَقيتَ بَينَهُمُ كَأَنَّكَ مُفرَدُ<br><br>وَبَقيتَ بَينَهُمُ كَأَنَّكَ مُفرَدُ<br><br>وَبَقيتَ بَينَهُمُ كَأَنَّكَ مُفرَدُ<br><br>وَبَقيتَ بَينَهُمُ كَأَنَّكَ مُفرَدُ<br><br>وَبَقيتَ بَينَهُمُ كَأَنَّكَ مُفرَدُ<br><br>لَهفانَ يَستَوبي بِكَ الغَضَبَ الوَرى<br><br>لَو لَم يُنَهنِهكَ الحِجى وَالسُؤدُدُ<br><br>لَو لَم يُنَهنِهكَ الحِجى وَالسُؤدُدُ<br><br>لَو لَم يُنَهنِهكَ الحِجى وَالسُؤدُدُ<br><br>لَو لَم يُنَهنِهكَ الحِجى وَالسُؤدُدُ<br><br>لَو لَم يُنَهنِهكَ الحِجى وَالسُؤدُدُ<br><br>كُن حَيثُ شِئتَ تَسِر إِلَيكَ رِكابُنا<br><br>فَالأَرضُ واحِدَةٌ وَأَنتَ الأَوحَدُ<br><br>فَالأَرضُ واحِدَةٌ وَأَنتَ الأَوحَدُ<br><br>فَالأَرضُ واحِدَةٌ وَأَنتَ الأَوحَدُ<br><br>فَالأَرضُ واحِدَةٌ وَأَنتَ الأَوحَدُ<br><br>فَالأَرضُ واحِدَةٌ وَأَنتَ الأَوحَدُ<br><br>وَصُنِ الحُسامَ وَلا تُذِلهُ فَإِنَّهُ<br><br>يَشكو يَمينَكَ وَالجَماجِمُ تَشهَدُ<br><br>يَشكو يَمينَكَ وَالجَماجِمُ تَشهَدُ<br><br>يَشكو يَمينَكَ وَالجَماجِمُ تَشهَدُ<br><br>يَشكو يَمينَكَ وَالجَماجِمُ تَشهَدُ<br><br>يَشكو يَمينَكَ وَالجَماجِمُ تَشهَدُ<br><br>يَبِسَ النَجيعُ عَلَيهِ وَهوَ مُجَرَّدٌ<br><br>مِن غِمدِهِ وَكَأَنَّما هُوَ مُغمَدُ<br><br>مِن غِمدِهِ وَكَأَنَّما هُوَ مُغمَدُ<br><br>مِن غِمدِهِ وَكَأَنَّما هُوَ مُغمَدُ<br><br>مِن غِمدِهِ وَكَأَنَّما هُوَ مُغمَدُ<br><br>مِن غِمدِهِ وَكَأَنَّما هُوَ مُغمَدُ<br><br>رَيّانَ لَو قَذَفَ الَّذي أَسقَيتَهُ<br><br>لَجَرى مِنَ المُهَجاتِ بَحرٌ مُزبِدُ<br><br>لَجَرى مِنَ المُهَجاتِ بَحرٌ مُزبِدُ<br><br>لَجَرى مِنَ المُهَجاتِ بَحرٌ مُزبِدُ<br><br>لَجَرى مِنَ المُهَجاتِ بَحرٌ مُزبِدُ<br><br>لَجَرى مِنَ المُهَجاتِ بَحرٌ مُزبِدُ<br><br>ما شارَكَتهُ مَنِيَّةٌ في مُهجَةٍ<br><br>إِلّا وَشَفرَتُهُ عَلى يَدِها يَدُ<br><br>إِلّا وَشَفرَتُهُ عَلى يَدِها يَدُ<br><br>إِلّا وَشَفرَتُهُ عَلى يَدِها يَدُ<br><br>إِلّا وَشَفرَتُهُ عَلى يَدِها يَدُ<br><br>إِلّا وَشَفرَتُهُ عَلى يَدِها يَدُ<br><br>إِنَّ الرَزايا وَالعَطايا وَالقَنا<br><br>حُلَفاءُ طَيٍّ غَوَّروا أَو أَنجَدوا<br><br>حُلَفاءُ طَيٍّ غَوَّروا أَو أَنجَدوا<br><br>حُلَفاءُ طَيٍّ غَوَّروا أَو أَنجَدوا<br><br>حُلَفاءُ طَيٍّ غَوَّروا أَو أَنجَدوا<br><br>حُلَفاءُ طَيٍّ غَوَّروا أَو أَنجَدوا<br><br>صِح يا لَجُلهُمَةٍ تُجِبكَ وَإِنَّما<br><br>أَشفارُ عَينِكَ ذابِلٌ وَمُهَنَّدُ<br><br>أَشفارُ عَينِكَ ذابِلٌ وَمُهَنَّدُ<br><br>أَشفارُ عَينِكَ ذابِلٌ وَمُهَنَّدُ<br><br>أَشفارُ عَينِكَ ذابِلٌ وَمُهَنَّدُ<br><br>أَشفارُ عَينِكَ ذابِلٌ وَمُهَنَّدُ<br><br>مِن كُلِّ أَكبَرَ مِن جِبالِ تِهامَةٍ<br><br>قَلباً وَمِن جَودِ الغَوادي أَجوَدُ<br><br>قَلباً وَمِن جَودِ الغَوادي أَجوَدُ<br><br>قَلباً وَمِن جَودِ الغَوادي أَجوَدُ<br><br>قَلباً وَمِن جَودِ الغَوادي أَجوَدُ<br><br>قَلباً وَمِن جَودِ الغَوادي أَجوَدُ<br><br>يَلقاكَ مُرتَدِياً بِأَحمَرَ مِن دَمٍ<br><br>ذَهَبَت بِخُضرَتِهِ الطُلى وَالأَكبُدُ<br><br>ذَهَبَت بِخُضرَتِهِ الطُلى وَالأَكبُدُ<br><br>ذَهَبَت بِخُضرَتِهِ الطُلى وَالأَكبُدُ<br><br>ذَهَبَت بِخُضرَتِهِ الطُلى وَالأَكبُدُ<br><br>ذَهَبَت بِخُضرَتِهِ الطُلى وَالأَكبُدُ<br><br>حَتّى يُشارَ إِلَيكَ ذا مَولاهُمُ<br><br>وَهُمُ المَوالي وَالخَليقَةُ أَعبُدُ<br><br>وَهُمُ المَوالي وَالخَليقَةُ أَعبُدُ<br><br>وَهُمُ المَوالي وَالخَليقَةُ أَعبُدُ<br><br>وَهُمُ المَوالي وَالخَليقَةُ أَعبُدُ<br><br>وَهُمُ المَوالي وَالخَليقَةُ أَعبُدُ<br><br>أَنّى يَكونُ أَبا البَرِيَّةِ آدَمٌ<br><br>وَأَبوكَ وَالثَقلانِ أَنتَ مُحَمَّدُ<br><br>وَأَبوكَ وَالثَقلانِ أَنتَ مُحَمَّدُ<br><br>وَأَبوكَ وَالثَقلانِ أَنتَ مُحَمَّدُ<br><br>وَأَبوكَ وَالثَقلانِ أَنتَ مُحَمَّدُ<br><br>وَأَبوكَ وَالثَقلانِ أَنتَ مُحَمَّدُ<br><br>يَفنى الكَلامُ وَلا يُحيطُ بِوَصفِكُم<br><br>أَيُحيطُ ما يَفنى بِما لا يَنفَدُ<br><br>أَيُحيطُ ما يَفنى بِما لا يَنفَدُ<br><br>أَيُحيطُ ما يَفنى بِما لا يَنفَدُ<br><br>أَيُحيطُ ما يَفنى بِما لا يَنفَدُ<br><br>أَيُحيطُ ما يَفنى بِما لا يَنفَدُ<br><br>قصيدة أركائب الأحباب إن الأدمعا<br><br>أرَكائِبَ الأحْبابِ إنّ الأدْمُعَا<br><br>تَطِسُ الخُدودَ كما تَطِسْنَ اليرْمَعا<br><br>تَطِسُ الخُدودَ كما تَطِسْنَ اليرْمَعا<br><br>تَطِسُ الخُدودَ كما تَطِسْنَ اليرْمَعا<br><br>تَطِسُ الخُدودَ كما تَطِسْنَ اليرْمَعا<br><br>تَطِسُ الخُدودَ كما تَطِسْنَ اليرْمَعا<br><br>فاعْرِفْنَ مَن حمَلَتْ عليكنّ النّوَى<br><br>وامشَينَ هَوْناً في الأزِمّةِ خُضَّعَا<br><br>وامشَينَ هَوْناً في الأزِمّةِ خُضَّعَا<br><br>وامشَينَ هَوْناً في الأزِمّةِ خُضَّعَا<br><br>وامشَينَ هَوْناً في الأزِمّةِ خُضَّعَا<br><br>وامشَينَ هَوْناً في الأزِمّةِ خُضَّعَا<br><br>قد كانَ يَمنَعني الحَياءُ منَ البُكَا<br><br>فاليَوْمَ يَمْنَعُهُ البُكا أنْ يَمْنَعَا<br><br>فاليَوْمَ يَمْنَعُهُ البُكا أنْ يَمْنَعَا<br><br>فاليَوْمَ يَمْنَعُهُ البُكا أنْ يَمْنَعَا<br><br>فاليَوْمَ يَمْنَعُهُ البُكا أنْ يَمْنَعَا<br><br>فاليَوْمَ يَمْنَعُهُ البُكا أنْ يَمْنَعَا<br><br>حتى كأنّ لكُلّ عَظْمٍ رَنّةً<br><br>في جِلْدِهِ ولكُلّ عِرْقٍ مَدْمَعَا<br><br>في جِلْدِهِ ولكُلّ عِرْقٍ مَدْمَعَا<br><br>في جِلْدِهِ ولكُلّ عِرْقٍ مَدْمَعَا<br><br>في جِلْدِهِ ولكُلّ عِرْقٍ مَدْمَعَا<br><br>في جِلْدِهِ ولكُلّ عِرْقٍ مَدْمَعَا<br><br>وكَفَى بمَن فَضَحَ الجَدايَةَ فاضِحاً<br><br>لمُحبّهِ وبمَصْرَعي ذا مَصْرَعَا<br><br>لمُحبّهِ وبمَصْرَعي ذا مَصْرَعَا<br><br>لمُحبّهِ وبمَصْرَعي ذا مَصْرَعَا<br><br>لمُحبّهِ وبمَصْرَعي ذا مَصْرَعَا<br><br>لمُحبّهِ وبمَصْرَعي ذا مَصْرَعَا<br><br>سَفَرَتْ وبَرْقَعَها الفِراقُ بصُفْرَةٍ<br><br>سَتَرَتْ مَحاجرَها ولم تَكُ بُرْقُعَا<br><br>سَتَرَتْ مَحاجرَها ولم تَكُ بُرْقُعَا<br><br>سَتَرَتْ مَحاجرَها ولم تَكُ بُرْقُعَا<br><br>سَتَرَتْ مَحاجرَها ولم تَكُ بُرْقُعَا<br><br>سَتَرَتْ مَحاجرَها ولم تَكُ بُرْقُعَا<br><br>فكأنّها والدّمْعُ يَقْطُرُ فَوْقَها<br><br>ذَهَبٌ بسِمْطَيْ لُؤلُؤٍ قد رُصّعَا<br><br>ذَهَبٌ بسِمْطَيْ لُؤلُؤٍ قد رُصّعَا<br><br>ذَهَبٌ بسِمْطَيْ لُؤلُؤٍ قد رُصّعَا<br><br>ذَهَبٌ بسِمْطَيْ لُؤلُؤٍ قد رُصّعَا<br><br>ذَهَبٌ بسِمْطَيْ لُؤلُؤٍ قد رُصّعَا<br><br>نَشَرَتْ ثَلاثَ ذَوائِبٍ من شَعْرِها<br><br>في لَيْلَةٍ فَأرَتْ لَيَاليَ أرْبَعَا<br><br>في لَيْلَةٍ فَأرَتْ لَيَاليَ أرْبَعَا<br><br>في لَيْلَةٍ فَأرَتْ لَيَاليَ أرْبَعَا<br><br>في لَيْلَةٍ فَأرَتْ لَيَاليَ أرْبَعَا<br><br>في لَيْلَةٍ فَأرَتْ لَيَاليَ أرْبَعَا<br><br>واستَقْبَلَتْ قَمَرَ السّماءِ بوَجْهِها<br><br>فأرَتْنيَ القَمَرَينِ في وقْتٍ مَعَا<br><br>فأرَتْنيَ القَمَرَينِ في وقْتٍ مَعَا<br><br>فأرَتْنيَ القَمَرَينِ في وقْتٍ مَعَا<br><br>فأرَتْنيَ القَمَرَينِ في وقْتٍ مَعَا<br><br>فأرَتْنيَ القَمَرَينِ في وقْتٍ مَعَا<br><br>رُدّي الوِصالَ سقَى طُلولَكِ عارِضٌ<br><br>لوْ كانَ وَصْلُكِ مِثْلَهُ ما أقْشَعَا<br><br>لوْ كانَ وَصْلُكِ مِثْلَهُ ما أقْشَعَا<br><br>لوْ كانَ وَصْلُكِ مِثْلَهُ ما أقْشَعَا<br><br>لوْ كانَ وَصْلُكِ مِثْلَهُ ما أقْشَعَا<br><br>لوْ كانَ وَصْلُكِ مِثْلَهُ ما أقْشَعَا<br><br>زَجِلٌ يُرِيكَ الجَوَّ ناراً والمَلا<br><br>كالبَحْرِ والتّلَعاتِ رَوْضاً مُمْرِعَا<br><br>كالبَحْرِ والتّلَعاتِ رَوْضاً مُمْرِعَا<br><br>كالبَحْرِ والتّلَعاتِ رَوْضاً مُمْرِعَا<br><br>كالبَحْرِ والتّلَعاتِ رَوْضاً مُمْرِعَا<br><br>كالبَحْرِ والتّلَعاتِ رَوْضاً مُمْرِعَا<br><br>كبَنَانِ عَبدِ الواحدِ الغَدِقِ الذي<br><br>أرْوَى وأمّنَ مَن يَشاءُ وأجْزَعَا<br><br>أرْوَى وأمّنَ مَن يَشاءُ وأجْزَعَا<br><br>أرْوَى وأمّنَ مَن يَشاءُ وأجْزَعَا<br><br>أرْوَى وأمّنَ مَن يَشاءُ وأجْزَعَا<br><br>أرْوَى وأمّنَ مَن يَشاءُ وأجْزَعَا<br><br>ألِفَ المُروءَةَ مُذْ نَشَا فَكَأنّهُ<br><br>سُقِيَ اللِّبَانَ بهَا صَبِيّاً مُرْضَعَا<br><br>سُقِيَ اللِّبَانَ بهَا صَبِيّاً مُرْضَعَا<br><br>سُقِيَ اللِّبَانَ بهَا صَبِيّاً مُرْضَعَا<br><br>سُقِيَ اللِّبَانَ بهَا صَبِيّاً مُرْضَعَا<br><br>سُقِيَ اللِّبَانَ بهَا صَبِيّاً مُرْضَعَا<br><br>نُظِمَتْ مَواهِبُهُ عَلَيْهِ تَمائِماً<br><br>فاعْتادَها فإذا سَقَطْنَ تَفَزّعَا<br><br>فاعْتادَها فإذا سَقَطْنَ تَفَزّعَا<br><br>فاعْتادَها فإذا سَقَطْنَ تَفَزّعَا<br><br>فاعْتادَها فإذا سَقَطْنَ تَفَزّعَا<br><br>فاعْتادَها فإذا سَقَطْنَ تَفَزّعَا<br><br>تَرَكَ الصّنائِعَ كالقَواطِعِ بارِقا<br><br>تٍ والمَعاليَ كالعَوالي شُرَّعَا<br><br>تٍ والمَعاليَ كالعَوالي شُرَّعَا<br><br>تٍ والمَعاليَ كالعَوالي شُرَّعَا<br><br>تٍ والمَعاليَ كالعَوالي شُرَّعَا<br><br>تٍ والمَعاليَ كالعَوالي شُرَّعَا<br><br>مُتَبَسّماً لعُفاتِهِ عَنْ واضِحٍ<br><br>تَغْشَى لَوامِعُهُ البُروقَ اللُّمّعَا<br><br>تَغْشَى لَوامِعُهُ البُروقَ اللُّمّعَا<br><br>تَغْشَى لَوامِعُهُ البُروقَ اللُّمّعَا<br><br>تَغْشَى لَوامِعُهُ البُروقَ اللُّمّعَا<br><br>تَغْشَى لَوامِعُهُ البُروقَ اللُّمّعَا<br><br>مُتَكَشّفاً لعُداتِهِ عَنْ سَطْوَةٍ<br><br>لوْ حَكّ مَنكِبُها السّماءَ لزَعزَعَا<br><br>لوْ حَكّ مَنكِبُها السّماءَ لزَعزَعَا<br><br>لوْ حَكّ مَنكِبُها السّماءَ لزَعزَعَا<br><br>لوْ حَكّ مَنكِبُها السّماءَ لزَعزَعَا<br><br>لوْ حَكّ مَنكِبُها السّماءَ لزَعزَعَا<br><br>الحَازِمَ اليَقِظَ الأغَرَّ العالِمَ ال<br><br>فَطِنَ الألَدّ الأرْيَحيّ الأرْوَعَا<br><br>فَطِنَ الألَدّ الأرْيَحيّ الأرْوَعَا<br><br>فَطِنَ الألَدّ الأرْيَحيّ الأرْوَعَا<br><br>فَطِنَ الألَدّ الأرْيَحيّ الأرْوَعَا<br><br>فَطِنَ الألَدّ الأرْيَحيّ الأرْوَعَا<br><br>الكاتِبَ اللّبِقَ الخَطيبَ الواهِبَ ال<br><br>نّدُسَ اللّبيب الهِبْرِزِيّ المِصْقَعَا<br><br>نّدُسَ اللّبيب الهِبْرِزِيّ المِصْقَعَا<br><br>نّدُسَ اللّبيب الهِبْرِزِيّ المِصْقَعَا<br><br>نّدُسَ اللّبيب الهِبْرِزِيّ المِصْقَعَا<br><br>نّدُسَ اللّبيب الهِبْرِزِيّ المِصْقَعَا<br><br>نَفْسٌ لها خُلْقُ الزّمانِ لأنّهُ<br><br>مُفني النّفُوسِ مُفَرِّقٌ ما جَمّعَا<br><br>مُفني النّفُوسِ مُفَرِّقٌ ما جَمّعَا<br><br>مُفني النّفُوسِ مُفَرِّقٌ ما جَمّعَا<br><br>مُفني النّفُوسِ مُفَرِّقٌ ما جَمّعَا<br><br>مُفني النّفُوسِ مُفَرِّقٌ ما جَمّعَا<br><br>ويَدٌ لهَا كَرَمُ الغَمَام لأنّهُ<br><br>يَسقي العِمارَةَ والمكانَ البَلقَعَا<br><br>يَسقي العِمارَةَ والمكانَ البَلقَعَا<br><br>يَسقي العِمارَةَ والمكانَ البَلقَعَا<br><br>يَسقي العِمارَةَ والمكانَ البَلقَعَا<br><br>يَسقي العِمارَةَ والمكانَ البَلقَعَا<br><br>أبَداً يُصَدّعُ شَعْبَ وَفْرٍ وافِرٍ<br><br>ويَلُمُّ شَعْبَ مكارِمٍ مُتَصَدّعَا<br><br>ويَلُمُّ شَعْبَ مكارِمٍ مُتَصَدّعَا<br><br>ويَلُمُّ شَعْبَ مكارِمٍ مُتَصَدّعَا<br><br>ويَلُمُّ شَعْبَ مكارِمٍ مُتَصَدّعَا<br><br>ويَلُمُّ شَعْبَ مكارِمٍ مُتَصَدّعَا<br><br>يَهْتَزّ للجَدْوَى اهْتِزازَ مُهَنّدٍ<br><br>يَوْمَ الرّجاءِ هَزَزْتَهُ يومَ الوَغى<br><br>يَوْمَ الرّجاءِ هَزَزْتَهُ يومَ الوَغى<br><br>يَوْمَ الرّجاءِ هَزَزْتَهُ يومَ الوَغى<br><br>يَوْمَ الرّجاءِ هَزَزْتَهُ يومَ الوَغى<br><br>يَوْمَ الرّجاءِ هَزَزْتَهُ يومَ الوَغى<br><br>يا مُغْنِياً أمَلَ الفَقيرِ لِقاؤهُ<br><br>ودُعاؤهُ بَعْدَ الصّلاةِ إذا دَعَا<br><br>ودُعاؤهُ بَعْدَ الصّلاةِ إذا دَعَا<br><br>ودُعاؤهُ بَعْدَ الصّلاةِ إذا دَعَا<br><br>ودُعاؤهُ بَعْدَ الصّلاةِ إذا دَعَا<br><br>ودُعاؤهُ بَعْدَ الصّلاةِ إذا دَعَا<br><br>أقْصِرْ ولَستَ بمُقْصِرٍ جُزْتَ المدى<br><br>وبلغتَ حيثُ النّجمُ تحتكَ فارْبَعَا<br><br>وبلغتَ حيثُ النّجمُ تحتكَ فارْبَعَا<br><br>وبلغتَ حيثُ النّجمُ تحتكَ فارْبَعَا<br><br>وبلغتَ حيثُ النّجمُ تحتكَ فارْبَعَا<br><br>وبلغتَ حيثُ النّجمُ تحتكَ فارْبَعَا<br><br>وحَلَلْتَ من شَرفِ الفَعالِ مَواضِعاً<br><br>لم يَحْلُلِ الثّقَلانِ مِنْها مَوْضِعَا<br><br>لم يَحْلُلِ الثّقَلانِ مِنْها مَوْضِعَا<br><br>لم يَحْلُلِ الثّقَلانِ مِنْها مَوْضِعَا<br><br>لم يَحْلُلِ الثّقَلانِ مِنْها مَوْضِعَا<br><br>لم يَحْلُلِ الثّقَلانِ مِنْها مَوْضِعَا<br><br>وحَوَيْتَ فَضْلَهُما وما طَمِعَ امرُؤٌ<br><br>فيهِ ولا طَمِعَ امرُؤٌ أنْ يَطْمَعَا<br><br>فيهِ ولا طَمِعَ امرُؤٌ أنْ يَطْمَعَا<br><br>فيهِ ولا طَمِعَ امرُؤٌ أنْ يَطْمَعَا<br><br>فيهِ ولا طَمِعَ امرُؤٌ أنْ يَطْمَعَا<br><br>فيهِ ولا طَمِعَ امرُؤٌ أنْ يَطْمَعَا<br><br>نَفَذَ القَضاءُ بمَا أرَدْتَ كأنّهُ<br><br>لكَ كُلّما أزْمَعْتَ أمراً أزمَعَا<br><br>لكَ كُلّما أزْمَعْتَ أمراً أزمَعَا<br><br>لكَ كُلّما أزْمَعْتَ أمراً أزمَعَا<br><br>لكَ كُلّما أزْمَعْتَ أمراً أزمَعَا<br><br>لكَ كُلّما أزْمَعْتَ أمراً أزمَعَا<br><br>وأطاعَكَ الدّهْرُ العَصِيُّ كأنّهُ<br><br>عَبْدٌ إذا نادَيْتَ لَبّى مُسْرِعَا<br><br>عَبْدٌ إذا نادَيْتَ لَبّى مُسْرِعَا<br><br>عَبْدٌ إذا نادَيْتَ لَبّى مُسْرِعَا<br><br>عَبْدٌ إذا نادَيْتَ لَبّى مُسْرِعَا<br><br>عَبْدٌ إذا نادَيْتَ لَبّى مُسْرِعَا<br><br>أكَلَتْ مَفاخِرُكَ المَفاخرَ وانْثَنَتْ<br><br>عن شأوِهنّ مَطيُّ وَصْفي ظُلَّعَا<br><br>عن شأوِهنّ مَطيُّ وَصْفي ظُلَّعَا<br><br>عن شأوِهنّ مَطيُّ وَصْفي ظُلَّعَا<br><br>عن شأوِهنّ مَطيُّ وَصْفي ظُلَّعَا<br><br>عن شأوِهنّ مَطيُّ وَصْفي ظُلَّعَا<br><br>وجَرَينَ جَرْيَ الشّمسِ في أفلاكِها<br><br>فقَطَعْنَ مَغرِبَها وجُزْنَ المَطْلِعَا<br><br>فقَطَعْنَ مَغرِبَها وجُزْنَ المَطْلِعَا<br><br>فقَطَعْنَ مَغرِبَها وجُزْنَ المَطْلِعَا<br><br>فقَطَعْنَ مَغرِبَها وجُزْنَ المَطْلِعَا<br><br>فقَطَعْنَ مَغرِبَها وجُزْنَ المَطْلِعَا<br><br>لوْ نِيطَتِ الدّنْيا بأُخْرَى مِثْلِها<br><br>لَعَمَمْنَهَا وخَشينَ أنْ لا تَقْنَعَا<br><br>لَعَمَمْنَهَا وخَشينَ أنْ لا تَقْنَعَا<br><br>لَعَمَمْنَهَا وخَشينَ أنْ لا تَقْنَعَا<br><br>لَعَمَمْنَهَا وخَشينَ أنْ لا تَقْنَعَا<br><br>لَعَمَمْنَهَا وخَشينَ أنْ لا تَقْنَعَا<br><br>فمَتى يُكَذَّبُ مُدّعٍ لكَ فَوْقَ ذا<br><br>والله يَشْهَدُ أنّ حَقّاً ما ادّعَى<br><br>والله يَشْهَدُ أنّ حَقّاً ما ادّعَى<br><br>والله يَشْهَدُ أنّ حَقّاً ما ادّعَى<br><br>والله يَشْهَدُ أنّ حَقّاً ما ادّعَى<br><br>والله يَشْهَدُ أنّ حَقّاً ما ادّعَى<br><br>ومتى يُؤدّي شَرْحَ حالِكَ ناطِقٌ<br><br>حَفِظَ القَليلَ النّزْرَ مِمّا ضَيّعَا<br><br>حَفِظَ القَليلَ النّزْرَ مِمّا ضَيّعَا<br><br>حَفِظَ القَليلَ النّزْرَ مِمّا ضَيّعَا<br><br>حَفِظَ القَليلَ النّزْرَ مِمّا ضَيّعَا<br><br>حَفِظَ القَليلَ النّزْرَ مِمّا ضَيّعَا<br><br>إنْ كانَ لا يُدْعَى الفَتى إلاّ كَذا<br><br>رَجُلاً فَسَمِّ النّاسَ طُرّاً إصْبَعَا<br><br>رَجُلاً فَسَمِّ النّاسَ طُرّاً إصْبَعَا<br><br>رَجُلاً فَسَمِّ النّاسَ طُرّاً إصْبَعَا<br><br>رَجُلاً فَسَمِّ النّاسَ طُرّاً إصْبَعَا<br><br>رَجُلاً فَسَمِّ النّاسَ طُرّاً إصْبَعَا<br><br>إنْ كانَ لا يَسْعَى لجُودٍ ماجِدٌ<br><br>إلاّ كَذا فالغَيْثُ أبخَلُ مَن سَعَى<br><br>إلاّ كَذا فالغَيْثُ أبخَلُ مَن سَعَى<br><br>إلاّ كَذا فالغَيْثُ أبخَلُ مَن سَعَى<br><br>إلاّ كَذا فالغَيْثُ أبخَلُ مَن سَعَى<br><br>إلاّ كَذا فالغَيْثُ أبخَلُ مَن سَعَى<br><br>قَدْ خَلّفَ العَبّاسُ غُرّتَكَ ابنَهُ<br><br>مَرْأًى لَنا وإلى القِيامَةِ مَسْمَعَا<br><br>مَرْأًى لَنا وإلى القِيامَةِ مَسْمَعَا<br><br>مَرْأًى لَنا وإلى القِيامَةِ مَسْمَعَا<br><br>مَرْأًى لَنا وإلى القِيامَةِ مَسْمَعَا<br><br>مَرْأًى لَنا وإلى القِيامَةِ مَسْمَعَا<br><br>من قصيدة أزائر يا خيال أم عائد<br><br>يا طفلة الكف عبلة الساعد<br><br>على البعير المقلدِ الواخدْ<br><br>على البعير المقلدِ الواخدْ<br><br>على البعير المقلدِ الواخدْ<br><br>على البعير المقلدِ الواخدْ<br><br>على البعير المقلدِ الواخدْ<br><br>زيدي أذى مهجتي أزدك هوى<br><br>فأجهل الناس عاشقٌ حاقدْ<br><br>فأجهل الناس عاشقٌ حاقدْ<br><br>فأجهل الناس عاشقٌ حاقدْ<br><br>فأجهل الناس عاشقٌ حاقدْ<br><br>فأجهل الناس عاشقٌ حاقدْ<br><br>حكيت يا ليل فرعها الوارد<br><br>فاحك نواها لجفني الساهدْ<br><br>فاحك نواها لجفني الساهدْ<br><br>فاحك نواها لجفني الساهدْ<br><br>فاحك نواها لجفني الساهدْ<br><br>فاحك نواها لجفني الساهدْ<br><br>طال بكائي على تذكرها<br><br>وطلت حتى كلاكما واحدْ<br><br>وطلت حتى كلاكما واحدْ<br><br>وطلت حتى كلاكما واحدْ<br><br>وطلت حتى كلاكما واحدْ<br><br>وطلت حتى كلاكما واحدْ