أبيات شعر في الكرم<br>يقول الشاعر ابن الرومي:<br><br>ليس الكريم الذي يعطي عطيتَهُ<br><br>على الثناء وإن أغلى به الثمنا<br><br>على الثناء وإن أغلى به الثمنا<br><br>على الثناء وإن أغلى به الثمنا<br><br>على الثناء وإن أغلى به الثمنا<br><br>على الثناء وإن أغلى به الثمنا<br><br>بل الكريم الذي يعطي عطيته<br><br>لغير شيء سوى استحسانه الحسنا<br><br>لغير شيء سوى استحسانه الحسنا<br><br>لغير شيء سوى استحسانه الحسنا<br><br>لغير شيء سوى استحسانه الحسنا<br><br>لغير شيء سوى استحسانه الحسنا<br><br>لا يستثيب ببذلِ العُرْفِ محْمدةً<br><br>ولا يَمُنُّ إذا ما قَلَّد المِننا<br><br>ولا يَمُنُّ إذا ما قَلَّد المِننا<br><br>ولا يَمُنُّ إذا ما قَلَّد المِننا<br><br>ولا يَمُنُّ إذا ما قَلَّد المِننا<br><br>ولا يَمُنُّ إذا ما قَلَّد المِننا<br><br>حتى لتحسب أن الله أجبَرَهُ<br><br>على السماحِ ولم يَخْلُقْهُ مُمْتَحَنا<br><br>على السماحِ ولم يَخْلُقْهُ مُمْتَحَنا<br><br>على السماحِ ولم يَخْلُقْهُ مُمْتَحَنا<br><br>على السماحِ ولم يَخْلُقْهُ مُمْتَحَنا<br><br>على السماحِ ولم يَخْلُقْهُ مُمْتَحَنا<br><br>يقول الشاعرالبحتري:<br><br>وما تخفى المكارم حيث كانت<br><br>ولا أهل المكارم حيث كانوا<br><br>ولا أهل المكارم حيث كانوا<br><br>ولا أهل المكارم حيث كانوا<br><br>ولا أهل المكارم حيث كانوا<br><br>ولا أهل المكارم حيث كانوا<br><br>يقول الشاعرالمقنع الكندي:<br><br>ليس العطاء من الفضول سماحة<br><br>حتى تجود وما لديك قليل<br><br>حتى تجود وما لديك قليل<br><br>حتى تجود وما لديك قليل<br><br>حتى تجود وما لديك قليل<br><br>حتى تجود وما لديك قليل<br><br>يقول الإمام الشافعي:<br><br>تستَّر بالسخاء فكلٌّ عيب<br><br>يغَطيه -كما قيل- السخاء<br><br>يغَطيه -كما قيل- السخاء<br><br>يغَطيه -كما قيل- السخاء<br><br>يغَطيه -كما قيل- السخاء<br><br>يغَطيه -كما قيل- السخاء<br><br>يقول المتنبي:<br><br>وآنف من أخي لأبي وأمي<br><br>إذا ما لم أجده من الكرام<br><br>إذا ما لم أجده من الكرام<br><br>إذا ما لم أجده من الكرام<br><br>إذا ما لم أجده من الكرام<br><br>إذا ما لم أجده من الكرام<br><br>قصيدة يا سائلي أين حلّ الجود والكرم؟<br><br>يقول الفرزدق:<br><br>يَا سَائِلِي أَيْنَ حَلَّ الجُودُ وَالكَرَمُ<br><br>عِنْدِي بَيَانٌ إذَا طُلاَّبُهُ قَدِمُوا<br><br>عِنْدِي بَيَانٌ إذَا طُلاَّبُهُ قَدِمُوا<br><br>عِنْدِي بَيَانٌ إذَا طُلاَّبُهُ قَدِمُوا<br><br>عِنْدِي بَيَانٌ إذَا طُلاَّبُهُ قَدِمُوا<br><br>عِنْدِي بَيَانٌ إذَا طُلاَّبُهُ قَدِمُوا<br><br>هَذَا الذي تَعْرِفُ البَطْحَاءُ وَطْأَتَهُ<br><br>وَالبَيْتُ يَعْرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُ<br><br>وَالبَيْتُ يَعْرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُ<br><br>وَالبَيْتُ يَعْرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُ<br><br>وَالبَيْتُ يَعْرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُ<br><br>وَالبَيْتُ يَعْرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُ<br><br>هَذَا ابْنُ خَيْرِ عِبَادِ اللَهِ كُلِّهِمُ<br><br>هَذَا التَّقِيُّ النَّقِيُّ الطَّاهِرُ العَلَمُ<br><br>هَذَا التَّقِيُّ النَّقِيُّ الطَّاهِرُ العَلَمُ<br><br>هَذَا التَّقِيُّ النَّقِيُّ الطَّاهِرُ العَلَمُ<br><br>هَذَا التَّقِيُّ النَّقِيُّ الطَّاهِرُ العَلَمُ<br><br>هَذَا التَّقِيُّ النَّقِيُّ الطَّاهِرُ العَلَمُ<br><br>هَذَا الذي أحْمَدُ المُخْتَارُ وَالِدُهُ<br><br>صَلَّي عَلَ?هِ إلَهِي مَا جَرَي القَلَمُ<br><br>صَلَّي عَلَ?هِ إلَهِي مَا جَرَي القَلَمُ<br><br>صَلَّي عَلَ?هِ إلَهِي مَا جَرَي القَلَمُ<br><br>صَلَّي عَلَ?هِ إلَهِي مَا جَرَي القَلَمُ<br><br>صَلَّي عَلَ?هِ إلَهِي مَا جَرَي القَلَمُ<br><br>لَوْ يَعْلَمُ الرُّكْنُ مَنْ قَدْ جَاءَ يَلْثِمُهُ<br><br>لَخَرَّ يَلْثِمُ مِنْهُ مَا وَطَي القَدَمُ<br><br>لَخَرَّ يَلْثِمُ مِنْهُ مَا وَطَي القَدَمُ<br><br>لَخَرَّ يَلْثِمُ مِنْهُ مَا وَطَي القَدَمُ<br><br>لَخَرَّ يَلْثِمُ مِنْهُ مَا وَطَي القَدَمُ<br><br>لَخَرَّ يَلْثِمُ مِنْهُ مَا وَطَي القَدَمُ<br><br>هَذَا عل? رَسُولُ اللَهِ وَالِدُهُ<br><br>أَمْسَتْ بِنُورِ هُدَاهُ تَهْتَدِي الاُمَمُ<br><br>أَمْسَتْ بِنُورِ هُدَاهُ تَهْتَدِي الاُمَمُ<br><br>أَمْسَتْ بِنُورِ هُدَاهُ تَهْتَدِي الاُمَمُ<br><br>أَمْسَتْ بِنُورِ هُدَاهُ تَهْتَدِي الاُمَمُ<br><br>أَمْسَتْ بِنُورِ هُدَاهُ تَهْتَدِي الاُمَمُ<br><br>هَذَا الَّذِي عَمُّهُ الطَّيَّارُ جَعْفَرٌ<br><br>وَالمَقْتُولُ حَمْزَةُ لَيْثٌ حُبُّهُ قَسَمُ<br><br>وَالمَقْتُولُ حَمْزَةُ لَيْثٌ حُبُّهُ قَسَمُ<br><br>وَالمَقْتُولُ حَمْزَةُ لَيْثٌ حُبُّهُ قَسَمُ<br><br>وَالمَقْتُولُ حَمْزَةُ لَيْثٌ حُبُّهُ قَسَمُ<br><br>وَالمَقْتُولُ حَمْزَةُ لَيْثٌ حُبُّهُ قَسَمُ<br><br>هَذَا ابْنُ سَيِّدَةِ النِّسْوَانِ فَاطِمَةٍ<br><br>وَابْنُ الوَصِيِّ الَّذِي في سَيْفِهِ نِقَمُ<br><br>وَابْنُ الوَصِيِّ الَّذِي في سَيْفِهِ نِقَمُ<br><br>وَابْنُ الوَصِيِّ الَّذِي في سَيْفِهِ نِقَمُ<br><br>وَابْنُ الوَصِيِّ الَّذِي في سَيْفِهِ نِقَمُ<br><br>وَابْنُ الوَصِيِّ الَّذِي في سَيْفِهِ نِقَمُ<br><br>إذَا رَأتْهُ قُرَيْشٌ قَالَ قَائِلُهَا<br><br>إلَ? مَكَارِمِ هَذَا يَنْتَهِي الكَرَمُ<br><br>إلَ? مَكَارِمِ هَذَا يَنْتَهِي الكَرَمُ<br><br>إلَ? مَكَارِمِ هَذَا يَنْتَهِي الكَرَمُ<br><br>إلَ? مَكَارِمِ هَذَا يَنْتَهِي الكَرَمُ<br><br>إلَ? مَكَارِمِ هَذَا يَنْتَهِي الكَرَمُ<br><br>يَكَادُ يُمْسِكُهُ عِرْفَانَ راحته<br><br>رُكْنُ الحَطِيمِ إذَا مَا جَاءَ يَسْتَلِمُ<br><br>رُكْنُ الحَطِيمِ إذَا مَا جَاءَ يَسْتَلِمُ<br><br>رُكْنُ الحَطِيمِ إذَا مَا جَاءَ يَسْتَلِمُ<br><br>رُكْنُ الحَطِيمِ إذَا مَا جَاءَ يَسْتَلِمُ<br><br>رُكْنُ الحَطِيمِ إذَا مَا جَاءَ يَسْتَلِمُ<br><br>وَلَيْسَ قُولُكَ: مَنْ هَذَا؟ بِضَائِرِهِ<br><br>العُرْبُ تَعْرِفُ مَنْ أنْكَرْتَ وَالعَجَمُ<br><br>العُرْبُ تَعْرِفُ مَنْ أنْكَرْتَ وَالعَجَمُ<br><br>العُرْبُ تَعْرِفُ مَنْ أنْكَرْتَ وَالعَجَمُ<br><br>العُرْبُ تَعْرِفُ مَنْ أنْكَرْتَ وَالعَجَمُ<br><br>العُرْبُ تَعْرِفُ مَنْ أنْكَرْتَ وَالعَجَمُ<br><br>يُنْمَي إلَ? ذَرْوَةِ العِزِّ الَّتِي قَصُرَتْ<br><br>عَنْ نَيْلِهَا عَرَبُ الإسْلاَمِ وَالعَجَمُ<br><br>عَنْ نَيْلِهَا عَرَبُ الإسْلاَمِ وَالعَجَمُ<br><br>عَنْ نَيْلِهَا عَرَبُ الإسْلاَمِ وَالعَجَمُ<br><br>عَنْ نَيْلِهَا عَرَبُ الإسْلاَمِ وَالعَجَمُ<br><br>عَنْ نَيْلِهَا عَرَبُ الإسْلاَمِ وَالعَجَمُ<br><br>يُغْضِي حَيَاءً وَيُغْضَي مِنْ مَهَابَتِهِ<br><br>فَمَا يُكَلَّمُ إلاَّ حِينَ يَبْتَسِمُ<br><br>فَمَا يُكَلَّمُ إلاَّ حِينَ يَبْتَسِمُ<br><br>فَمَا يُكَلَّمُ إلاَّ حِينَ يَبْتَسِمُ<br><br>فَمَا يُكَلَّمُ إلاَّ حِينَ يَبْتَسِمُ<br><br>فَمَا يُكَلَّمُ إلاَّ حِينَ يَبْتَسِمُ<br><br>يَنْجَابُ نُورُ الدُّجَي عَنْ نُورِ غُرِّتِهِ<br><br>كَالشَّمْسِ يَنْجَابُ عَنْ إشْرَاقِهَا الظُّلَمُ<br><br>كَالشَّمْسِ يَنْجَابُ عَنْ إشْرَاقِهَا الظُّلَمُ<br><br>كَالشَّمْسِ يَنْجَابُ عَنْ إشْرَاقِهَا الظُّلَمُ<br><br>كَالشَّمْسِ يَنْجَابُ عَنْ إشْرَاقِهَا الظُّلَمُ<br><br>كَالشَّمْسِ يَنْجَابُ عَنْ إشْرَاقِهَا الظُّلَمُ<br><br>بِكَفِّهِ خَيْزُرَانٌ رِيحُهُ عَبِقٌ<br><br>مِنْ كَفِّ أَرْوَعَ فِي عِرْنِينِهِ شَمَمُ<br><br>مِنْ كَفِّ أَرْوَعَ فِي عِرْنِينِهِ شَمَمُ<br><br>مِنْ كَفِّ أَرْوَعَ فِي عِرْنِينِهِ شَمَمُ<br><br>مِنْ كَفِّ أَرْوَعَ فِي عِرْنِينِهِ شَمَمُ<br><br>مِنْ كَفِّ أَرْوَعَ فِي عِرْنِينِهِ شَمَمُ<br><br>مَا قَالَ: لاَ قَطُّ، إلاَّ فِي تَشَهُّدِهِ<br><br>لَوْلاَ التَّشَهُّدُ كَانَتْ لاَؤهُ نَعَمُ<br><br>لَوْلاَ التَّشَهُّدُ كَانَتْ لاَؤهُ نَعَمُ<br><br>لَوْلاَ التَّشَهُّدُ كَانَتْ لاَؤهُ نَعَمُ<br><br>لَوْلاَ التَّشَهُّدُ كَانَتْ لاَؤهُ نَعَمُ<br><br>لَوْلاَ التَّشَهُّدُ كَانَتْ لاَؤهُ نَعَمُ<br><br>مُشتَقَّةٌ مِنْ رَسُولِ اللَهِ نَبْعَتُهُ<br><br>طَابَتْ عَنَاصِرُهُ وَالخِيمُ وَالشِّيَمُ<br><br>طَابَتْ عَنَاصِرُهُ وَالخِيمُ وَالشِّيَمُ<br><br>طَابَتْ عَنَاصِرُهُ وَالخِيمُ وَالشِّيَمُ<br><br>طَابَتْ عَنَاصِرُهُ وَالخِيمُ وَالشِّيَمُ<br><br>طَابَتْ عَنَاصِرُهُ وَالخِيمُ وَالشِّيَمُ<br><br>حَمَّالُ أثْقَالِ أَقْوَامٍ إذَا فُدِحُوا<br><br>حُلْوُ الشَّمَائِلِ تَحْلُو عِنْدَهُ نَعَمُ<br><br>حُلْوُ الشَّمَائِلِ تَحْلُو عِنْدَهُ نَعَمُ<br><br>حُلْوُ الشَّمَائِلِ تَحْلُو عِنْدَهُ نَعَمُ<br><br>حُلْوُ الشَّمَائِلِ تَحْلُو عِنْدَهُ نَعَمُ<br><br>حُلْوُ الشَّمَائِلِ تَحْلُو عِنْدَهُ نَعَمُ<br><br>إنْ قَالَ قَالَ بمِا يَهْوَي جَمِيعُهُمُ<br><br>وَإنْ تَكَلَّمَ يَوْماً زَانَهُ الكَلِمُ<br><br>وَإنْ تَكَلَّمَ يَوْماً زَانَهُ الكَلِمُ<br><br>وَإنْ تَكَلَّمَ يَوْماً زَانَهُ الكَلِمُ<br><br>وَإنْ تَكَلَّمَ يَوْماً زَانَهُ الكَلِمُ<br><br>وَإنْ تَكَلَّمَ يَوْماً زَانَهُ الكَلِمُ<br><br>هَذَا ابْنُ فَاطِمَةٍ إنْ كُنْتَ جَاهِلَهُ<br><br>بِجَدِّهِ أنبِيَاءُ اللَهِ قَدْ خُتِمُوا<br><br>بِجَدِّهِ أنبِيَاءُ اللَهِ قَدْ خُتِمُوا<br><br>بِجَدِّهِ أنبِيَاءُ اللَهِ قَدْ خُتِمُوا<br><br>بِجَدِّهِ أنبِيَاءُ اللَهِ قَدْ خُتِمُوا<br><br>بِجَدِّهِ أنبِيَاءُ اللَهِ قَدْ خُتِمُوا<br><br>اللهُ فَضَّلَهُ قِدْماً وَشَرَّفَهُ<br><br>جَرَي بِذَاكَ لَهُ فِي لَوْحِهِ القَلَمُ<br><br>جَرَي بِذَاكَ لَهُ فِي لَوْحِهِ القَلَمُ<br><br>جَرَي بِذَاكَ لَهُ فِي لَوْحِهِ القَلَمُ<br><br>جَرَي بِذَاكَ لَهُ فِي لَوْحِهِ القَلَمُ<br><br>جَرَي بِذَاكَ لَهُ فِي لَوْحِهِ القَلَمُ<br><br>مَنْ جَدُّهُ دَانَ فَضْلُ الآنْبِيَاءِ لَهُ<br><br>وَفَضْلُ أُمَّتِهِ دَانَتْ لَهَا الاُمَمُ<br><br>وَفَضْلُ أُمَّتِهِ دَانَتْ لَهَا الاُمَمُ<br><br>وَفَضْلُ أُمَّتِهِ دَانَتْ لَهَا الاُمَمُ<br><br>وَفَضْلُ أُمَّتِهِ دَانَتْ لَهَا الاُمَمُ<br><br>وَفَضْلُ أُمَّتِهِ دَانَتْ لَهَا الاُمَمُ<br><br>عَمَّ البَرِيَّةَ بِالإحْسَانِ وَانْقَشَعَتْ<br><br>عَنْهَا العِمَأيَةُ وَالإمْلاَقُ وَالظُّلَمُ<br><br>عَنْهَا العِمَأيَةُ وَالإمْلاَقُ وَالظُّلَمُ<br><br>عَنْهَا العِمَأيَةُ وَالإمْلاَقُ وَالظُّلَمُ<br><br>عَنْهَا العِمَأيَةُ وَالإمْلاَقُ وَالظُّلَمُ<br><br>عَنْهَا العِمَأيَةُ وَالإمْلاَقُ وَالظُّلَمُ<br><br>كِلْتَا يَدَيْهِ غِيَاثٌ عَمَّ نَفْعُهُمَا<br><br>يُسْتَوْكَفَانِ وَلاَ يَعْرُوهُمَا عَدَمُ<br><br>يُسْتَوْكَفَانِ وَلاَ يَعْرُوهُمَا عَدَمُ<br><br>يُسْتَوْكَفَانِ وَلاَ يَعْرُوهُمَا عَدَمُ<br><br>يُسْتَوْكَفَانِ وَلاَ يَعْرُوهُمَا عَدَمُ<br><br>يُسْتَوْكَفَانِ وَلاَ يَعْرُوهُمَا عَدَمُ<br><br>سَهْلُ الخَلِيقَةِ لاَ تُخْشَي بَوَادِرُهُ<br><br>يَزِينُهُ خَصْلَتَانِ: الحِلْمُ وَالكَرَمُ<br><br>يَزِينُهُ خَصْلَتَانِ: الحِلْمُ وَالكَرَمُ<br><br>يَزِينُهُ خَصْلَتَانِ: الحِلْمُ وَالكَرَمُ<br><br>يَزِينُهُ خَصْلَتَانِ: الحِلْمُ وَالكَرَمُ<br><br>يَزِينُهُ خَصْلَتَانِ: الحِلْمُ وَالكَرَمُ<br><br>لاَ يُخْلِفُ الوَعْدَ مَيْمُوناً نَقِيبَتُهُ<br><br>رَحْبُ الفِنَاءِ أَرِيبٌ حِينَ يُعْتَرَمُ<br><br>رَحْبُ الفِنَاءِ أَرِيبٌ حِينَ يُعْتَرَمُ<br><br>رَحْبُ الفِنَاءِ أَرِيبٌ حِينَ يُعْتَرَمُ<br><br>رَحْبُ الفِنَاءِ أَرِيبٌ حِينَ يُعْتَرَمُ<br><br>رَحْبُ الفِنَاءِ أَرِيبٌ حِينَ يُعْتَرَمُ<br><br>مِنْ مَعْشَرٍ حُبُّهُمْ دِينٌ وَبُغْضُهُمُ<br><br>كُفْرٌ وَقُرْبُهُمُ مَنْجيً وَمُعْتَصَمُ<br><br>كُفْرٌ وَقُرْبُهُمُ مَنْجيً وَمُعْتَصَمُ<br><br>كُفْرٌ وَقُرْبُهُمُ مَنْجيً وَمُعْتَصَمُ<br><br>كُفْرٌ وَقُرْبُهُمُ مَنْجيً وَمُعْتَصَمُ<br><br>كُفْرٌ وَقُرْبُهُمُ مَنْجيً وَمُعْتَصَمُ<br><br>يُسْتَدْفَعُ السُّوءُ وَالبَلْوَي بِحُبِّهِمُ<br><br>وَيُسْتَزَادُ بِهِ الإحْسَانُ وَالنِّعَمُ<br><br>وَيُسْتَزَادُ بِهِ الإحْسَانُ وَالنِّعَمُ<br><br>وَيُسْتَزَادُ بِهِ الإحْسَانُ وَالنِّعَمُ<br><br>وَيُسْتَزَادُ بِهِ الإحْسَانُ وَالنِّعَمُ<br><br>وَيُسْتَزَادُ بِهِ الإحْسَانُ وَالنِّعَمُ<br><br>مُقَدَّمٌ بَعْدَ ذِكْرِ اللَهِ ذِكْرُهُمْ<br><br>فِي كُلِّ فَرْضٍ وَمَخْتُومٌ بِهِ الكَلِمُ<br><br>فِي كُلِّ فَرْضٍ وَمَخْتُومٌ بِهِ الكَلِمُ<br><br>فِي كُلِّ فَرْضٍ وَمَخْتُومٌ بِهِ الكَلِمُ<br><br>فِي كُلِّ فَرْضٍ وَمَخْتُومٌ بِهِ الكَلِمُ<br><br>فِي كُلِّ فَرْضٍ وَمَخْتُومٌ بِهِ الكَلِمُ<br><br>إنْ عُدَّ أهْلُ التُّقَي كَانُوا أئمَّتَهُمْ<br><br>أوْ قِيلَ: مَنْ خَيْرُ أَهْلِ الارْضِ قِيلَ: هُمُ<br><br>أوْ قِيلَ: مَنْ خَيْرُ أَهْلِ الارْضِ قِيلَ: هُمُ<br><br>أوْ قِيلَ: مَنْ خَيْرُ أَهْلِ الارْضِ قِيلَ: هُمُ<br><br>أوْ قِيلَ: مَنْ خَيْرُ أَهْلِ الارْضِ قِيلَ: هُمُ<br><br>أوْ قِيلَ: مَنْ خَيْرُ أَهْلِ الارْضِ قِيلَ: هُمُ<br><br>لاَ يَسْتَطِيعُ جَوَادٌ بُعْدَ غَأيَتِهِمْ<br><br>وَلاَ يُدَانِيهِمُ قَوْمٌ وَإنْ كَرُمُوا<br><br>وَلاَ يُدَانِيهِمُ قَوْمٌ وَإنْ كَرُمُوا<br><br>وَلاَ يُدَانِيهِمُ قَوْمٌ وَإنْ كَرُمُوا<br><br>وَلاَ يُدَانِيهِمُ قَوْمٌ وَإنْ كَرُمُوا<br><br>وَلاَ يُدَانِيهِمُ قَوْمٌ وَإنْ كَرُمُوا<br><br>هُمُ الغُيُوثُ إذَا مَا أزْمَةٌ أزَمَتْ<br><br>وَالاُسْدُ أُسْدُ الشَّرَي وَالبَأْسُ مُحْتَدِمُ<br><br>وَالاُسْدُ أُسْدُ الشَّرَي وَالبَأْسُ مُحْتَدِمُ<br><br>وَالاُسْدُ أُسْدُ الشَّرَي وَالبَأْسُ مُحْتَدِمُ<br><br>وَالاُسْدُ أُسْدُ الشَّرَي وَالبَأْسُ مُحْتَدِمُ<br><br>وَالاُسْدُ أُسْدُ الشَّرَي وَالبَأْسُ مُحْتَدِمُ<br><br>يَأبَي لَهُمْ أَنْ يَحِلَّ الذَّمُّ سَاحَتَهُمْ<br><br>خِيمٌ كَرِيمٌ وَأيْدٍ بِالنَّدَي هُضُمُ<br><br>خِيمٌ كَرِيمٌ وَأيْدٍ بِالنَّدَي هُضُمُ<br><br>خِيمٌ كَرِيمٌ وَأيْدٍ بِالنَّدَي هُضُمُ<br><br>خِيمٌ كَرِيمٌ وَأيْدٍ بِالنَّدَي هُضُمُ<br><br>خِيمٌ كَرِيمٌ وَأيْدٍ بِالنَّدَي هُضُمُ<br><br>لاَ يَقْبِضُ العُسْرُ بَسْطاً مِنْ أكُفِّهِمُ<br><br>سِيَّانِ ذَلِكَ إنْ أثْرَوْا وَإنْ عَدِمُوا<br><br>سِيَّانِ ذَلِكَ إنْ أثْرَوْا وَإنْ عَدِمُوا<br><br>سِيَّانِ ذَلِكَ إنْ أثْرَوْا وَإنْ عَدِمُوا<br><br>سِيَّانِ ذَلِكَ إنْ أثْرَوْا وَإنْ عَدِمُوا<br><br>سِيَّانِ ذَلِكَ إنْ أثْرَوْا وَإنْ عَدِمُوا<br><br>أيٌّ القَبَائِلِ لَيْسَتْ فِي رَقَابِهِمُ<br><br>لاِوَّلِيَّةِ هَذَا أوْ لَهُ نِعَمُ<br><br>لاِوَّلِيَّةِ هَذَا أوْ لَهُ نِعَمُ<br><br>لاِوَّلِيَّةِ هَذَا أوْ لَهُ نِعَمُ<br><br>لاِوَّلِيَّةِ هَذَا أوْ لَهُ نِعَمُ<br><br>لاِوَّلِيَّةِ هَذَا أوْ لَهُ نِعَمُ<br><br>مَنْ يَعْرِفِ اللَهَ يَعْرِفْ أوَّلِيَّةَ ذَا<br><br>فَالدِّينُ مِنْ بَيْتِ هَذَا نَالَهُ الاُمَمُ<br><br>فَالدِّينُ مِنْ بَيْتِ هَذَا نَالَهُ الاُمَمُ<br><br>فَالدِّينُ مِنْ بَيْتِ هَذَا نَالَهُ الاُمَمُ<br><br>فَالدِّينُ مِنْ بَيْتِ هَذَا نَالَهُ الاُمَمُ<br><br>فَالدِّينُ مِنْ بَيْتِ هَذَا نَالَهُ الاُمَمُ<br><br>بُيُوتُهُمْ مِنْ قُرَيْشٍ يُسْتَضَاءُ بِهَا<br><br>فِي النَّائِبَاتِ وَعِنْدَ الحُكْمِ إنْ حَكَمُوا<br><br>فِي النَّائِبَاتِ وَعِنْدَ الحُكْمِ إنْ حَكَمُوا<br><br>فِي النَّائِبَاتِ وَعِنْدَ الحُكْمِ إنْ حَكَمُوا<br><br>فِي النَّائِبَاتِ وَعِنْدَ الحُكْمِ إنْ حَكَمُوا<br><br>فِي النَّائِبَاتِ وَعِنْدَ الحُكْمِ إنْ حَكَمُوا<br><br>فَجَدُّهُ مِنْ قُرَيْشٍ فِي أُرُومَتِهَا<br><br>مُحَمَّدٌ وَعليّ بَعْدَهُ عَلَمُ<br><br>مُحَمَّدٌ وَعليّ بَعْدَهُ عَلَمُ<br><br>مُحَمَّدٌ وَعليّ بَعْدَهُ عَلَمُ<br><br>مُحَمَّدٌ وَعليّ بَعْدَهُ عَلَمُ<br><br>مُحَمَّدٌ وَعليّ بَعْدَهُ عَلَمُ<br><br>بَدرٌ له شَاهِدٌ وَالشِّعْبُ مِنْ أُحُدٍ<br><br>والخَنْدَقَانِ وَيَومُ الفَتْحِ قَدْ عَلِمُوا<br><br>والخَنْدَقَانِ وَيَومُ الفَتْحِ قَدْ عَلِمُوا<br><br>والخَنْدَقَانِ وَيَومُ الفَتْحِ قَدْ عَلِمُوا<br><br>والخَنْدَقَانِ وَيَومُ الفَتْحِ قَدْ عَلِمُوا<br><br>والخَنْدَقَانِ وَيَومُ الفَتْحِ قَدْ عَلِمُوا<br><br>وَخَيْبَرٌ وَحُنَيْنٌ يَشْهَدَانِ لَهُ<br><br>وَفِي قُرَيْضَةَ يَوْمٌ صَيْلَمٌ قَتَمُ<br><br>وَفِي قُرَيْضَةَ يَوْمٌ صَيْلَمٌ قَتَمُ<br><br>وَفِي قُرَيْضَةَ يَوْمٌ صَيْلَمٌ قَتَمُ<br><br>وَفِي قُرَيْضَةَ يَوْمٌ صَيْلَمٌ قَتَمُ<br><br>وَفِي قُرَيْضَةَ يَوْمٌ صَيْلَمٌ قَتَمُ<br><br>مَوَاطِنٌ قَدْ عَلَتْ فِي كُلِّ نائِبَةٍ<br><br>عل? الصَّحَابَةِ لَمْ أَكْتُمْ كَمَا كَتَمُوا<br><br>عل? الصَّحَابَةِ لَمْ أَكْتُمْ كَمَا كَتَمُوا<br><br>عل? الصَّحَابَةِ لَمْ أَكْتُمْ كَمَا كَتَمُوا<br><br>عل? الصَّحَابَةِ لَمْ أَكْتُمْ كَمَا كَتَمُوا<br><br>عل? الصَّحَابَةِ لَمْ أَكْتُمْ كَمَا كَتَمُوا<br><br>قصيدة عن العطاء<br><br>يقول الشاعر ابن الرومي في قصديته أحمد الله نيةً وثناءً:أحمدُ اللَّه نيةً وثناءَ<br><br>غُدوةً بل عَشيَّةً بل مساءَ<br><br>غُدوةً بل عَشيَّةً بل مساءَ<br><br>غُدوةً بل عَشيَّةً بل مساءَ<br><br>غُدوةً بل عَشيَّةً بل مساءَ<br><br>غُدوةً بل عَشيَّةً بل مساءَ<br><br>بلْ جميعاً وبين ذلك حمداً<br><br>أبديّاً يُطبِّقُ الآناءَ<br><br>أبديّاً يُطبِّقُ الآناءَ<br><br>أبديّاً يُطبِّقُ الآناءَ<br><br>أبديّاً يُطبِّقُ الآناءَ<br><br>أبديّاً يُطبِّقُ الآناءَ<br><br>حَمْدَ مُستعظمٍ جلالاً عظيماً<br><br>من مَليكٍ وشاكرٍ آلاءَ<br><br>من مَليكٍ وشاكرٍ آلاءَ<br><br>من مَليكٍ وشاكرٍ آلاءَ<br><br>من مَليكٍ وشاكرٍ آلاءَ<br><br>من مَليكٍ وشاكرٍ آلاءَ<br><br>مَلِكٌ يقدحُ الحياة من الموْ<br><br>تى ويَكفي بفضله الأحياءَ<br><br>تى ويَكفي بفضله الأحياءَ<br><br>تى ويَكفي بفضله الأحياءَ<br><br>تى ويَكفي بفضله الأحياءَ<br><br>تى ويَكفي بفضله الأحياءَ<br><br>صاغنا ثم قاتنا ووَقانا<br><br>بالتي نتَّقي بها الأَسواءَ<br><br>بالتي نتَّقي بها الأَسواءَ<br><br>بالتي نتَّقي بها الأَسواءَ<br><br>بالتي نتَّقي بها الأَسواءَ<br><br>بالتي نتَّقي بها الأَسواءَ<br><br>من بناءٍ يَكِنُّنا ولَبُوسٍ<br><br>ودواء يحارب الأدواءَ<br><br>ودواء يحارب الأدواءَ<br><br>ودواء يحارب الأدواءَ<br><br>ودواء يحارب الأدواءَ<br><br>ودواء يحارب الأدواءَ<br><br>ثم أهدى لنا الفواكه شتّى<br><br>والتحياتِ جَلَّ ذاك عطاءَ<br><br>والتحياتِ جَلَّ ذاك عطاءَ<br><br>والتحياتِ جَلَّ ذاك عطاءَ<br><br>والتحياتِ جَلَّ ذاك عطاءَ<br><br>والتحياتِ جَلَّ ذاك عطاءَ<br><br>عَظُمت تلكمُ الأيادي وجَلَّتْ<br><br>فاذكر المَوز واتركِ الأشياءَ<br><br>فاذكر المَوز واتركِ الأشياءَ<br><br>فاذكر المَوز واتركِ الأشياءَ<br><br>فاذكر المَوز واتركِ الأشياءَ<br><br>فاذكر المَوز واتركِ الأشياءَ<br><br>إنما الموزُ حين تُمْكَنُ منهُ<br><br>كاسمه مبْدلاً من الميم فاءَ<br><br>كاسمه مبْدلاً من الميم فاءَ<br><br>كاسمه مبْدلاً من الميم فاءَ<br><br>كاسمه مبْدلاً من الميم فاءَ<br><br>كاسمه مبْدلاً من الميم فاءَ<br><br>وكذا فقدُه العزيزُ علينا<br><br>كاسمه مبْدلاً من الزاي تاءَ<br><br>كاسمه مبْدلاً من الزاي تاءَ<br><br>كاسمه مبْدلاً من الزاي تاءَ<br><br>كاسمه مبْدلاً من الزاي تاءَ<br><br>كاسمه مبْدلاً من الزاي تاءَ<br><br>فهو الفوزُ مثلما فقدُهُ المو<br><br>تُ لقد بان فضلُه لا خَفَاءَ<br><br>تُ لقد بان فضلُه لا خَفَاءَ<br><br>تُ لقد بان فضلُه لا خَفَاءَ<br><br>تُ لقد بان فضلُه لا خَفَاءَ<br><br>تُ لقد بان فضلُه لا خَفَاءَ<br><br>ولهذا التأوِيلِ سَماه موزاً<br><br>مَنْ أفاد المعانيَ الأسماءَ<br><br>مَنْ أفاد المعانيَ الأسماءَ<br><br>مَنْ أفاد المعانيَ الأسماءَ<br><br>مَنْ أفاد المعانيَ الأسماءَ<br><br>مَنْ أفاد المعانيَ الأسماءَ<br><br>رَبِّ فاجعله لي صبوحاً وقَيْلاً<br><br>وغَبوقاً وما أسأت الغذاءَ<br><br>وغَبوقاً وما أسأت الغذاءَ<br><br>وغَبوقاً وما أسأت الغذاءَ<br><br>وغَبوقاً وما أسأت الغذاءَ<br><br>وغَبوقاً وما أسأت الغذاءَ<br><br>وأرى بل أبُتُّ أن جوابي<br><br>لا تُغالط فقد سألتَ البقاءَ<br><br>لا تُغالط فقد سألتَ البقاءَ<br><br>لا تُغالط فقد سألتَ البقاءَ<br><br>لا تُغالط فقد سألتَ البقاءَ<br><br>لا تُغالط فقد سألتَ البقاءَ<br><br>يَشهَد اللَّه إنه لطعامٌ<br><br>خُرَّميٌّ يُغازل الأحشاءَ<br><br>خُرَّميٌّ يُغازل الأحشاءَ<br><br>خُرَّميٌّ يُغازل الأحشاءَ<br><br>خُرَّميٌّ يُغازل الأحشاءَ<br><br>خُرَّميٌّ يُغازل الأحشاءَ<br><br>نكهةٌ عذبةٌ وطعم لذيذٌ<br><br>سَاعدا نَعمةً إلى نَعْماءَ<br><br>سَاعدا نَعمةً إلى نَعْماءَ<br><br>سَاعدا نَعمةً إلى نَعْماءَ<br><br>سَاعدا نَعمةً إلى نَعْماءَ<br><br>سَاعدا نَعمةً إلى نَعْماءَ<br><br>وتخالُ انْسرابهُ في مجاري<br><br>هِ افتراعَ الأبكارِ والإغفاءَ<br><br>هِ افتراعَ الأبكارِ والإغفاءَ<br><br>هِ افتراعَ الأبكارِ والإغفاءَ<br><br>هِ افتراعَ الأبكارِ والإغفاءَ<br><br>هِ افتراعَ الأبكارِ والإغفاءَ<br><br>لو تكونُ القلوبُ مأوى طعامٍ<br><br>نازَعتْهُ قلوبُنا الأحشاءَ<br><br>نازَعتْهُ قلوبُنا الأحشاءَ<br><br>نازَعتْهُ قلوبُنا الأحشاءَ<br><br>نازَعتْهُ قلوبُنا الأحشاءَ<br><br>نازَعتْهُ قلوبُنا الأحشاءَ<br><br>إنني لَلْحقيق بالشِّبَعِ السا<br><br>ئغِ من أكلِهِ وإن كان ماءَ<br><br>ئغِ من أكلِهِ وإن كان ماءَ<br><br>ئغِ من أكلِهِ وإن كان ماءَ<br><br>ئغِ من أكلِهِ وإن كان ماءَ<br><br>ئغِ من أكلِهِ وإن كان ماءَ<br><br>مِن عطايا أبي محمدٍ المح<br><br>مودِ ظَرفاً وحكمةً وسخاءَ<br><br>مودِ ظَرفاً وحكمةً وسخاءَ<br><br>مودِ ظَرفاً وحكمةً وسخاءَ<br><br>مودِ ظَرفاً وحكمةً وسخاءَ<br><br>مودِ ظَرفاً وحكمةً وسخاءَ<br><br>وجمالاً مُنَمَّقاً وجلالاً<br><br>ووفاءً مُحقَّقاً وصفاءَ<br><br>ووفاءً مُحقَّقاً وصفاءَ<br><br>ووفاءً مُحقَّقاً وصفاءَ<br><br>ووفاءً مُحقَّقاً وصفاءَ<br><br>ووفاءً مُحقَّقاً وصفاءَ<br><br>ذلك السيدُ الذي قتل اليأ<br><br>سَ بأفضاله وأحيا الرجاءَ<br><br>سَ بأفضاله وأحيا الرجاءَ<br><br>سَ بأفضاله وأحيا الرجاءَ<br><br>سَ بأفضاله وأحيا الرجاءَ<br><br>سَ بأفضاله وأحيا الرجاءَ<br><br>سرّني برَّني رعاني كفاني<br><br>جازَهُ السوءُ إنه ما أساءَ<br><br>جازَهُ السوءُ إنه ما أساءَ<br><br>جازَهُ السوءُ إنه ما أساءَ<br><br>جازَهُ السوءُ إنه ما أساءَ<br><br>جازَهُ السوءُ إنه ما أساءَ<br><br>وتخطَّته كلُّ بأساءَ لكن<br><br>صادمتْ مِن ورائه الأعداءَ<br><br>صادمتْ مِن ورائه الأعداءَ<br><br>صادمتْ مِن ورائه الأعداءَ<br><br>صادمتْ مِن ورائه الأعداءَ<br><br>صادمتْ مِن ورائه الأعداءَ<br><br>وتعالتْ به سماءُ المعالي<br><br>أو ترى مجدَه السماءُ سماءَ<br><br>أو ترى مجدَه السماءُ سماءَ<br><br>أو ترى مجدَه السماءُ سماءَ<br><br>أو ترى مجدَه السماءُ سماءَ<br><br>أو ترى مجدَه السماءُ سماءَ<br><br>مَلِكاً يَلْبَسُ الطويل من العُم<br><br>رِ ويَحْظى ويَجْبُرُ الأولياءَ<br><br>رِ ويَحْظى ويَجْبُرُ الأولياءَ<br><br>رِ ويَحْظى ويَجْبُرُ الأولياءَ<br><br>رِ ويَحْظى ويَجْبُرُ الأولياءَ<br><br>رِ ويَحْظى ويَجْبُرُ الأولياءَ<br><br>وأما والذي حباني بزُلفا<br><br>يَ لديه أليَّةً غرَّاءَ<br><br>يَ لديه أليَّةً غرَّاءَ<br><br>يَ لديه أليَّةً غرَّاءَ<br><br>يَ لديه أليَّةً غرَّاءَ<br><br>يَ لديه أليَّةً غرَّاءَ<br><br>لأكدَّنَّ للمدائح فيه<br><br>فِكَري أو أردَّها أنضاءَ<br><br>فِكَري أو أردَّها أنضاءَ<br><br>فِكَري أو أردَّها أنضاءَ<br><br>فِكَري أو أردَّها أنضاءَ<br><br>فِكَري أو أردَّها أنضاءَ<br><br>ومَعَاذَ الإله لا مدحَ يأتي<br><br>فيه كَرْهاً بل مُعفياً إعفاءَ<br><br>فيه كَرْهاً بل مُعفياً إعفاءَ<br><br>فيه كَرْهاً بل مُعفياً إعفاءَ<br><br>فيه كَرْهاً بل مُعفياً إعفاءَ<br><br>فيه كَرْهاً بل مُعفياً إعفاءَ<br><br>وترانا في مدحهِ كيف كنّا<br><br>كالمُعَنَّى في أن يُضيء الضياءَ<br><br>كالمُعَنَّى في أن يُضيء الضياءَ<br><br>كالمُعَنَّى في أن يُضيء الضياءَ<br><br>كالمُعَنَّى في أن يُضيء الضياءَ<br><br>كالمُعَنَّى في أن يُضيء الضياءَ<br><br>أيُّ مصباح قادحٍ زاد في الإص<br><br>باح نُوراً إن لم نكن جُهَلاءَ<br><br>باح نُوراً إن لم نكن جُهَلاءَ<br><br>باح نُوراً إن لم نكن جُهَلاءَ<br><br>باح نُوراً إن لم نكن جُهَلاءَ<br><br>باح نُوراً إن لم نكن جُهَلاءَ<br><br>غير أنَّا نُريغُ بالمدح فيه<br><br>رِفعَةً باسمه لنا وسناءَ<br><br>رِفعَةً باسمه لنا وسناءَ<br><br>رِفعَةً باسمه لنا وسناءَ<br><br>رِفعَةً باسمه لنا وسناءَ<br><br>رِفعَةً باسمه لنا وسناءَ<br><br>رُتَباً لم تَشِد لنا مثلها الآ<br><br>باءُ نرجو توريثَها الأبناءَ<br><br>باءُ نرجو توريثَها الأبناءَ<br><br>باءُ نرجو توريثَها الأبناءَ<br><br>باءُ نرجو توريثَها الأبناءَ<br><br>باءُ نرجو توريثَها الأبناءَ<br><br>لا عدِمناه ماجداً بلّغ الأب<br><br>ناء مجداً قد أعجز الآباءَ<br><br>ناء مجداً قد أعجز الآباءَ<br><br>ناء مجداً قد أعجز الآباءَ<br><br>ناء مجداً قد أعجز الآباءَ<br><br>ناء مجداً قد أعجز الآباءَ<br><br>أجمل أبيات الشعر في مدح الكِرام<br>يقول الشاعر ابن نباتة المصري:<br><br>كريمٌ لنا في فعله ومقاله<br><br>سحاب الغِنى المنهل والروضة الغنَّا<br><br>سحاب الغِنى المنهل والروضة الغنَّا<br><br>سحاب الغِنى المنهل والروضة الغنَّا<br><br>سحاب الغِنى المنهل والروضة الغنَّا<br><br>سحاب الغِنى المنهل والروضة الغنَّا<br><br>يقاسمنا في كلِّ يومٍ جميله<br><br>فنثر العطا منه ونثر الثنا منَّا<br><br>فنثر العطا منه ونثر الثنا منَّا<br><br>فنثر العطا منه ونثر الثنا منَّا<br><br>فنثر العطا منه ونثر الثنا منَّا<br><br>فنثر العطا منه ونثر الثنا منَّا<br><br>أخو صدقاتٍ يحبس المنّ جودا<br><br>على أنَّها في الجودِ لا تحسن المنَّا<br><br>على أنَّها في الجودِ لا تحسن المنَّا<br><br>على أنَّها في الجودِ لا تحسن المنَّا<br><br>على أنَّها في الجودِ لا تحسن المنَّا<br><br>على أنَّها في الجودِ لا تحسن المنَّا<br><br>رأى الفكر إعراب الثنا فيهِ كلَّما<br><br>بناه إلى أن صارَ في معربٍ يبنى<br><br>بناه إلى أن صارَ في معربٍ يبنى<br><br>بناه إلى أن صارَ في معربٍ يبنى<br><br>بناه إلى أن صارَ في معربٍ يبنى<br><br>بناه إلى أن صارَ في معربٍ يبنى<br><br>وأقسم أن لا شيء كالغيث في الندى<br><br>فلمَّا رأى جدوى أنامله اسْتثنى<br><br>فلمَّا رأى جدوى أنامله اسْتثنى<br><br>فلمَّا رأى جدوى أنامله اسْتثنى<br><br>فلمَّا رأى جدوى أنامله اسْتثنى<br><br>فلمَّا رأى جدوى أنامله اسْتثنى<br><br>وما فيه من عيب سوى أنَّ عنده<br><br>أيادٍ تعيد الحرّ في يده قنَّا<br><br>أيادٍ تعيد الحرّ في يده قنَّا<br><br>أيادٍ تعيد الحرّ في يده قنَّا<br><br>أيادٍ تعيد الحرّ في يده قنَّا<br><br>أيادٍ تعيد الحرّ في يده قنَّا<br><br>دعاني على بعد المنازل جوده<br><br>وجدَّد لي نعمى وأنجح لي ظنَّا<br><br>وجدَّد لي نعمى وأنجح لي ظنَّا<br><br>وجدَّد لي نعمى وأنجح لي ظنَّا<br><br>وجدَّد لي نعمى وأنجح لي ظنَّا<br><br>وجدَّد لي نعمى وأنجح لي ظنَّا<br><br>ومجد يردّ السائدين به سدًى<br><br>وعلم يردّ المفصحين به لكنَا<br><br>وعلم يردّ المفصحين به لكنَا<br><br>وعلم يردّ المفصحين به لكنَا<br><br>وعلم يردّ المفصحين به لكنَا<br><br>وعلم يردّ المفصحين به لكنَا<br><br>لياليَ وَدَّعت المؤيد والثنا<br><br>وفارقت أوقات الغِنى منه والمغنا<br><br>وفارقت أوقات الغِنى منه والمغنا<br><br>وفارقت أوقات الغِنى منه والمغنا<br><br>وفارقت أوقات الغِنى منه والمغنا<br><br>وفارقت أوقات الغِنى منه والمغنا<br><br>وزايل نظم الجوهر الفضل منطقي<br><br>وأعوزني من قوتي العرضَ الأدنى<br><br>وأعوزني من قوتي العرضَ الأدنى<br><br>وأعوزني من قوتي العرضَ الأدنى<br><br>وأعوزني من قوتي العرضَ الأدنى<br><br>وأعوزني من قوتي العرضَ الأدنى<br><br>أيا جائداً بالتبرِ في حالِ عسرةٍ<br><br>لنا لم نكد من طرفها نجد التّبنا<br><br>لنا لم نكد من طرفها نجد التّبنا<br><br>لنا لم نكد من طرفها نجد التّبنا<br><br>لنا لم نكد من طرفها نجد التّبنا<br><br>لنا لم نكد من طرفها نجد التّبنا<br><br>فعلت فلو وفى تطوّلك الثنا<br><br>لقلَّت أفانين الثناء وطوّلنا<br><br>لقلَّت أفانين الثناء وطوّلنا<br><br>لقلَّت أفانين الثناء وطوّلنا<br><br>لقلَّت أفانين الثناء وطوّلنا<br><br>لقلَّت أفانين الثناء وطوّلنا<br><br>وأفحمتنا في البرّ حتَّى كأنَّنا<br><br>لدى البرّ ما رمنا المقال فأفصحنا<br><br>لدى البرّ ما رمنا المقال فأفصحنا<br><br>لدى البرّ ما رمنا المقال فأفصحنا<br><br>لدى البرّ ما رمنا المقال فأفصحنا<br><br>لدى البرّ ما رمنا المقال فأفصحنا<br><br>إذا نحن قابلنا صلاتك بالثنا<br><br>تكدَّس من هنّا علينا ومن هنّا<br><br>تكدَّس من هنّا علينا ومن هنّا<br><br>تكدَّس من هنّا علينا ومن هنّا<br><br>تكدَّس من هنّا علينا ومن هنّا<br><br>تكدَّس من هنّا علينا ومن هنّا<br><br>وحقك ما ندري أإجراء ذكرنا<br><br>بفكرك أم هذا العطاء لنا أهنا<br><br>بفكرك أم هذا العطاء لنا أهنا<br><br>بفكرك أم هذا العطاء لنا أهنا<br><br>بفكرك أم هذا العطاء لنا أهنا<br><br>بفكرك أم هذا العطاء لنا أهنا<br><br>يقول الشاعر الأمير منجك باشا:<br><br>عَطاءُ أُولي المَكارم كانَ فَتحاً<br><br>لِأَبواب المَدائح وَالنَشيد<br><br>لِأَبواب المَدائح وَالنَشيد<br><br>لِأَبواب المَدائح وَالنَشيد<br><br>لِأَبواب المَدائح وَالنَشيد<br><br>لِأَبواب المَدائح وَالنَشيد<br><br>وَكَم في الناس مثل أَبي نَواس<br><br>وَلَكن لَيسَ فيهُم مِن رَشيد<br><br>وَلَكن لَيسَ فيهُم مِن رَشيد<br><br>وَلَكن لَيسَ فيهُم مِن رَشيد<br><br>وَلَكن لَيسَ فيهُم مِن رَشيد<br><br>وَلَكن لَيسَ فيهُم مِن رَشيد