لقيتُ ابنةَ السَّهميّ زينبَ عن عُفر<br><br><br>ونحن حَرَامٌ مُسيَ عاشرة العَشرِ<br><br><br>وإني وإياها لحتمٌ مبيتُنا<br><br><br>جميعاً وسَيرانا مُغِذٌ وذو فَتر<br><br><br>فكلمتُها ثنتين كالثلجِ منهما<br><br><br>على اللَّوحِ والأخرى أحرُّ من الجمر