هَلْ لكمْ أنْ نَكُرَّ حُلْوَ التَّصابي<br><br><br>ونميتَ الجفاءَ بالألطافِ<br><br><br>لم يكن حادثٌ يُشتِّتُ شعباً<br><br><br>لا ولا نَبْوَة ٌ تَجُرُّ التَجافي