أجمل عبارات عن حب الأب لأبنائه
-
الأب هو أصدق من يقدم الحب والتضحية والحنان لأولاده.
-
الأم تحب أطفالها برقة، والأب يحب أطفاله بحكمة.
-
الأب والأم هما الشخصان الوحيدان في العالم اللذان لن يحسداك على نجاحك.
-
الأم تحب من كل قلبها والأب يحب بكل قوته.
-
ليس هناك مكان ينام فيه الطفل بأمان وحب مثل غرفة أبيه.
-
قلب الأب وحبه لأبنائه هو هبة الله الرائعة.
-
لا يغفو قلب الأب، إلّا بعد أن تغفو جميع قلوب أبنائه.
أجمل عبارات للأب
-
كما يكون الأب يكون الولد.
-
في حياة المرأة ثلاث رجال: الأب وهو الرجل الذي تحترمه، والأخ وهو الرجل الذي تخافه، والزوج وهو الرجل الذي يحبها وتحبه.
-
الأب كنز والأخ سلوى والصديق كلا الاثنين.
-
فليقم الأمير بدوره كأمير، والتابع كتابع، وليقم الأب بدوره كأب، والابن كابن.
-
يمكن للأبناء أن يولدوا مؤدبين لو كان آباؤهم كذلك.
-
الخبز أب والمياه أم.
-
كل شيء يشترى ما عدا الأب والأم.
-
طيبة الأب أعلى من القمم، وطيبة الأم أعمق من المحيطات.
-
لا يقلق من كان له أب، فكيف بمن كان له رب.
-
وراء كل رجل عظيم، أم وأب عظيمان.
-
الأب يستطيع العناية بعشرة أبناء، لكنّ عشرة أبناء لا يستطيعون العناية بأب واحد.
-
أبي الإسلام لا أب لي سواه، إذا افتخروا بقيس أو تميم.
-
إنّ المروءة ليس يدركها امرؤ، ورث المكارم عن أب فأضاعها.
-
ليست العربية لأحدكم من أب ولا أم، وإنّما هي من اللسان فمن تكلم بالعربية فهو عربي.
-
ما أصعب أن يشعر الأب القدوة أنّه لا يقوى على فعل شيء فيصبح عبرة.
-
الابتسامة كلمة أولها أب وآخرها أم.
-
الأبوة والأمومة لا تعصم الأب والأم من الأخطاء.
-
إنّ الإنسان يمكنه أن يعيش بلا أب أو أم، ولكنّه لا يمكنه ذلك دون رحمة الله.
-
لكل منا أب آخر والسعيد منا من يكتشفه.
-
لا خلق للحياة دون أب صارم، وأم متدينة، وأخ غيور، وعائلة محافظة، وزوج يصون عرضه ويحيا بخلقه.
-
ليس أرق على السمع من كلام الأب يمدح ابنه.
-
أب واحد خير من عشرة مربين.
-
من لا يستطيع أن يقوم بواجب الأبوة، لا يحق له أن يتزوج وينجب أبناء.
-
الأب وحده الذي لا يحسد ابنه على موهبته.
-
إذا عشت دون أن تكون أبا فإنّك ستقضي دون أن تكون رجلاً.
-
الأب يخفي أخطاء ابنه، والابن يخفي أخطاء أبيه.
-
تأنيب الأب دواء حلو، تأنيبه يتجاوز مرارته.
-
الزورق الذي يقوده الأب والابن لا يصيبه أذى.
-
يعترف الأب بابنه سواء كان موهوباً أو بلا موهبة.
-
من شابه أباه فما ظلم.
-
مهما يفعل الأب فإنّه لا يستطيع أن يجعل ابنه رجلاً، إذ يجب على الأم أن تأخذ نصيبها من ذلك.
أجمل عبارات عن موت الأب
-
إنّ وفاة الأب مثل الروح، عندما تخرج يتهاوى الجسد.
-
فقد الأم يعني فقد اللطف والحنان، وفقد الأب يعني فقد العز والشرف.
-
ولد دون أب نصف يتيم، ولد دون أم يتيم كامل.
-
نعرف قيمة الملح عندما نفقده، وقيمة الأب عندما يموت.
أبيات شعرية عن الأب
-
يقول الشاعر محمود درويش في قصيدته أبي:
غضّ طرفا عن القمر
وانحنى يحضن التراب
وصلّي..
لسماء بلا مطر،
و نهاني عن السفر!
أشعل البرق أوديه
كان فيها أبي
يربيي الحجارا
من قديم.. و يخلق الأشجار
جلده يندف الندى
يده تورق الشجر
فبكى الأفق أغنية:
كان أوديس فارسا..
كان في البيت أرغفه
ونبيذ، وأغطية
وخيول، وأحذيه
وأبي قال مرة
حين صلّى على حجر:
غض طرقا عن القمر
واحذر البحر.. والسفر !
يوم كان الإله يجلد عبده
قلت: يا ناس! نكفر؟
فروى لي أبي.. وطأطأ زنده:
في حوار مع العذاب
كان أيوب يشكر
خالق الدود .. والسحاب
خلق الجرح لي أنا
لا لميت.. و لا صنم
فدح الجرح و الألم
وأعني على الندم!
مرّ في الأفق كوكب
نازلا.. نازلا
و كان قميصي
بين نار، و بين ريح
وعيوني تفكر
برسوم على التراب
وأبي قال مرة:
الذي ما له وطن
ما له في الثرى ضريح
ونهاني عن السفر
-
يقول الشاعر إيليا أبو ماضي في قصيدته أبي:
طوى بعض نفسي إذ طواك الثّرى عني
-
-
-
-
-
وذا بعضها الثاني يفيض به جفني
أبي! خانني فيك الرّدى فتقوضت
-
-
-
-
-
مقاصير أحلامي كبيت من التّين
وكانت رياضي حاليات ضواحكا
-
-
-
-
-
فأقوت وعفّى زهرها الجزع المضني
وكانت دناني بالسرور مليئة
-
-
-
-
-
فطاحت يد عمياء بالخمر والدّنّ
فليس سوى طعم المنّية في فمي،
-
-
-
-
-
وليس سوى صوت النوادب في أذني
ولا حسن في ناظري وقلّما
-
-
-
-
-
فتحتهما من قبل إلاّ على حسن
وما صور الأشياء ، بعدك غيرها
-
-
-
-
-
ولكنّما قد شوّهتها يد الحزن
على منكي تبر الضحى وعقيقه
-
-
-
-
-
وقلبي في نار ، وعيناي في دجن
أبحث الأسى دمعي وأنهيته دمي
-
-
-
-
-
وكنت أعدّ الحزن ضربا من الجبن
فمستنكر كيف استحالت بشاشتي
-
-
-
-
-
كمستنكر في عاصف رعشة الغضن
يقول المعزّي ليس يحدي البكا الفتى
-
-
-
-
-
وقول المعزّي لا يفيد ولا يغني
شخصت بروحي حائرا متطلعا
-
-
-
-
-
إلى ما وراء البحر أأدنو وأستدني
كذات جناح أدرك السيل عشّها
-
-
-
-
-
فطارت على روع تحوم على الوكن
فواها لو اني في القوم عندما
-
-
-
-
-
نظرت إلى العوّاد تسألهم عنّي
ويا ليتما الأرض انطوى لي بساطها
-
-
-
-
-
فكنت مع الباكين في ساعة الدفن
لعلّي أفي تلك الأبوّة حقّها
-
-
-
-
-
وإن كان لا يوفى بكيل ولا وزن
فأعظم مجدي كان أنك لي أب
-
-
-
-
-
وأكبر فخري كان قولك: ذا إبني!
أقول : لي اني... كي أبرّد لو عتي
-
-
-
-
-
فيزداد شجوي كلّما قلت : لو أني!
أحتّى وداع الأهل يحرمه الفتى؟
-
-
-
-
-
أيا دهر هذا منتهى الحيف والغبن!
أبي! وإذا ما قلتها فكأنني
-
-
-
-
-
أنادي وأدعو يا بلادي ويا ركني
لمن يلجأ المكروب بعدك في الحمى
-
-
-
-
-
فيرجع ريّان المنى ضاحك السنّ؟
خلعت الصبا في حومة المجد ناصعا
-
-
-
-
-
ونزّه فيك الشيب عن لوثة الأفن
فذهن كنجم الصّيف في أول الدجى
-
-
-
-
-
ورأى كحدّ السّيف أو ذلك الذهن
وكنت ترى الدنيا بغير بشاشة
-
-
-
-
-
كأرض بلا مناء وصوت بلا لحن
فما بك من ضرّ لنفسك وحدها
-
-
-
-
-
وضحكك والإيناس للبحار والخدن
جريء على الباغي، عيوف عن الخنا،
-
-
-
-
-
سريع إلى الداعي ، كريم بلا منّ
وكنت إذا حدّثت حدّث شاعر
-
-
-
-
-
لبيب دقيق الفهم والذوق والفنّ
فما استشعر المصغي إليك ملالة
-
-
-
-
-
ولا قلت إلاّ قال من طرب : زدني
برغمك فارقت الربوع ىوإذا على
-
-
-
-
-
الرغم منّا سوف نلحق بالظعن
طريق مشى فيها الملايين قبلنا
-
-
-
-
-
من المليك السامي عبده إلى عبده الفنّ
نظنّ لنا الدنيا وما في رحابها
-
-
-
-
-
وليست لنا إلاّ كما البحر للسفن
تروح وتغدو حرّة في عبابه
-
-
-
-
-
كما يتهادى ساكن السجن في السجن
وزنت بسرّ الموت فلسفة الورى
-
-
-
-
-
فشالت وكانت جعجعات بلا طحن
فأصدق أهل الأرض معلرفة به
-
-
-
-
-
كأكثرهم جهلا يرجم بالظّنّ
فذا مثل هذا حائر اللبّ عنده
-
-
-
-
-
وذاك كهذا ليس منه على أمن
فيا لك سفرا لم يزل جدّ غامض
-
-
-
-
-
على كثرة التفصيل في الشّرح والمتن
أيا رمز لبنان جلالا وهيبة
-
-
-
-
-
وحصن الوفاء المحصن في ذلك الحصن
ضريحك مهما يستسرّ وبلذة
-
-
-
-
-
أقمت بها تبني المحامد ما تبني
أحبّ من الأبراج طالت قبابها
-
-
-
-
-
وأجمل في عينيّ من أجمل المدن
علىذلك القبر السلام فذكره
-
-
-
-
-
أريج بهنفسي عن العطر تستغني