وجمع بينهما الله تعالى في غير موضع للدلالة على أن الهدى لا يكون إلا في الأخذ بهما معًا، وأن الضلال كل الضلال في التفريق بينهما، ونبذ أحدهما؛ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى مُخَاطِبًا نِسَاءَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ? وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ ?.[5]
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.