ان التعليم العالي في علم الرياضة أو علم وظائف الأعضاء البشرية ما زال يزداد شعبية مع الكثير من الجامعات التي تقدم في هذا الوقت مع الدراسات الجامعية والدراسات العليا وأيضا التعلم عن بعد الانضباط، وان فرصة الخريجين في مثل هذه المجالات العمل كمعلم للتربية البدنية او اخصائي في التغذية او التغذية او مدرب الرياضة، او محلل الأداء، المعالج الرياضي مدير مركز اللياقة البدنية، مدير الرياضة، قوة وتكييف متخصص أو مدير التجزئة من متجر الرياضة، وانه من الممكن أيضا في وضع جيد لكي يجري المزيد من التدريب لكي يصبح العلاج الطبيعي المعتمد، علم وظائف الأعضاء ممارسة، عالم البحوث والطبيب الرياضي.
يتواجد الكثير من المؤسسات في المملكة المتحدة التي تقوم بتقديم دورات في العلوم الرياضية، والعديد من اجامعات منها ما يلي:
يوجد العديد من المجلات الاكاديمية في العلوم الرياضية منها ما يلي:
العلوم الرياضية يمكن ان تتبع أصولها إلى اليونان القديمة، وقد أشار الطبيب اليوناني القديم جالينوس (131-201) كتب 87 مقالات وهي مفصلة حول تحسين الصحة أي التغذية السليمة، وتمارين اللياقة البدنية وتقوم بتقوية العضلات، وقد ترجم الآشوريين حنين بن إسحاق أعمال جالين، وايضا أبقراط، إلى اللغة العربية مما جعلها إلى انتشار علم وظائف الأعضاء اليونانيين في جميع أماكن الشرق الأوسط و أوروبا، بين 776 قبل الميلاد إلى 393 ميلادي، والأطباء اليونانيين القديمة خططت نظم التدريب والوجبات الغذائية ايضا من المنافسين الأولمبيين، كما وان العديد من الأفكار الجديدة ظهرت على عمل وأداء جسم الانسان وهذا خلال النهضة وقد تحدى علماء التشريح والأطباء الكثير من النظريات القديمة، التي قد انتشرت مع الكلمة المطبوعة، نتيجة الطباعة غوتنبرغ في القرن 15، وقد كان التخلف بسبب هذه الزيادة الكبيرة في الوسط الاكاديمي بشكل عام ويضا الجامعات في كل انحاء العالم، وقد ذهب هؤلاء العلماء الى ابعد من المفاهيم البسيطة من الأطباء اليونانيين في وقت باكر، وقاموا بتسليط الضوء على تعقيدات الدورة الدموية، والجهاز الهضمي.