هناك عدة آثار لنقص فيتامين د (بالإنجليزية: Vitamin D) على صحة الحامل، ويمكن بيانها كما يأتي:
تُشير الأبحاث إلى وجود علاقة بين نقص فيتامين د وسُكري الحمل، فقد يؤثر نقص فيتامين د على توازن السكر في الدم أثناء الحمل؛ إذ تساهم مستويات فيتامين د الكافية في الجسم في تحقيق توازن السكر في الدم بسهولة بحسب إحدى الدراسات الحديثة، وفي دراسة أخرى أظهرت الأبحاث أن النساء الحوامل اللاتي يأخذن 50000 وحدة دولية من فيتامين د مرة واحدة كل ثلاثة أسابيع، قد تحسنت مستويات الغلوكوز الصومية (بالإنجليزية: Fasting blood Sugar Levels) والإنسولين (بالإنجليزية: Insulin) لديهن.
من الممكن أن تزداد فرصة إصابة المرأة الحامل بما قبل تسمم الحمل (بالإنجليزية: Preeclampsia)، على الرغم من عدم وجود دليل علمي يدعم ذلك .
تُشير الأبحاث إلى وجود صلة غير مباشرة بين نقص فيتامين د لدى الحامل والولادة القيصرية، كما تُشير الدراسات العديدة أن فرصة الولادة بالعملية القيصرية تزيد لدى النساء اللاتي يعانين من نقص فيتامين د، أما النساء اللاتي أخذن 50000 وحدة دولية من فيتامين د كل 3 أسابيع، يكونون أقل عرضة للولادة القيصرية من اللاتي لم يأخذن الجرعة الدوائية وخضعن للعلاج الوهمي (بالإنجليزية: Placebo).
هناك العديد من المشاكل التي قد يُسببها نقص فيتامين د على صحة الجنين، ومنها ما يأتي:
هناك عدة أعراض عامة تدل على نقص فيتامين د، ومن أهم هذه الأعراض ما يأتي: