يُمكن أن تتم إصابة الغدد اللعابية بالكثير من الأمراض ومنها:
وغالباً ما لا يُصاحب هذا المرض أعراض ولكن قد تتسبب هذه الحصوات في إغلاق القنوات اللعابية وهو ما ينتج عنه الشعور بالألم خاصة وقت تناول الطعام.
ولابد من علاج هذه الالتهابات بطريقة سريعة حتى لا تحدث أي مُضاعفات أخرى مثل الإصابة بالعدوى الشديدة.
عند حدوث أي التهابات في الغدد اللعابية لابد من العلاج الفوري حتى لا يقوم المريض بتعريض نفسه لأي مُضاعفات قد تحدث مثل:
ومن المُضاعفات التي قد تنتج عن العلاج بالإشعاع الإصابة بالحروق أو التقيؤ والغثيان وحدوث صعوبة في البلع مع فقد شعور المريض بالتذوق جزئياً أو كلياً.
ومن المُضاعفات التي قد تترتب على العلاج الكيماوي انخفاض مستوى كريات الدم الحمراء وكريات الدم البيضاء في الدم، والشعور بالقيء والغثيان، والشعور بالتعب والإعياء بصورة مستمرة.