يُمكن أن يبدأ ألم أسفل الظهر بشكل حادّ بسبب التعرُّض للإصابة، ولكنَّه قد يُصبح مزمناً، ويُمكن أن تُساعد إدارة الألم بشكل مناسب في مرحلة مُبكِّرة على الحدِّ من الأعراض في كلٍّ من الوقت والشدَّة، وتُعَدُّ الخطوة الأولى في الحصول على تخفيف فعَّال للألم هي تحديد الأعراض، والحصول على التشخيص المناسب الذي يُحدِّد السبب الرئيسي للألم،ويُمكن اتِّخاذ بعض التدابير للتخفيف من معظم نوبات ألم الظهر، أو الوقاية منها، وفي حال فشل الوقاية، فيُمكن اللُّجوء إلى العلاج المنزلي البسيط، حيث إنَّه غالباً ما يشفى الظهر خلال أسابيع قليلة، ونادراً ما يلزم إجراء عمليّة جراحيّة لألم الظهر.
هناك العديد من الخيارات المتاحة لعلاج آلام الظهر اعتماداً على شِدَّة الألم، ويتضمَّن ذلك ما يأتي:
قد يترافق وجود ألم الظهر مع ظهور بعض الأعراض، وتتضمَّن ما يأتي:
توجد عِدَّة أسباب قد تُؤدِّي إلى حدوث آلام الظهر، ومنها ما يأتي:
يُمكن أن يتسبَّب وجود العديد من العوامل في زيادة خطر الإصابة بألم أسفل الظهر، ومنها:
يُمكن اللُّجوء إلى العديد من الاختبارات التي تُساعد الطبيب على تشخيص السبب الكامن وراء آلام الظهر، ومن هذه الاختبارات ما يأتي:
يختفي ألم الظهر غالباً دون علاج، أو باستخدام علاجات بسيطة، ولكن تجب زيارة الطبيب في حال حدوث بعض الحالات المصاحبة لألم الظهر، ومن هذه الحالات ما يأتي: