وعلى الذين يطيقونه أي ليس لهم طاقة على صيامه لضعف أو مرض .
وذهب المفسرون أن هذه الآية نزلت في بداية الأمر بالصوم وكان المسلم مخيرا بين الصيام والفدية
قال تعالى : ( كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم أياما معدودات فمن كان منكم مريضاً أو على سفر فعدة من أيام أخر وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين فمن تطوع خيرا فهو خير له وأن تصوموا خير لكم إن كنتم تعلمون ) سورة البقرة ،
فاستدل المفسرون أنه كان الصائم بين خيار الصوم وخيار الفدية
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.