يوجد العديد من الأمراض التي قد تُسبّب آلام المفاصل والتهابها، وهذا ما يجعل تشخيص النُّقرس أمراً صعباً، وقد يشكّ الطبيب في إصابة الشخص بمرض النُّقرس في حالات المُعاناة من حدوث نوبات آلام المفاصل التي تليها فترة تخلو من الأعراض، وتجدر الإشارة إلى أنّه تُجرى مجموعة من الفحوصات بهدف الكشف عن مرض النُّقرس، وفيما يلي بيان ذلك:
يرتبط حدوث ارتفاع في مستوى حمض يوريك الدم، الذي يؤدي إلى الإصابة بالنُّقرس بالعديد من عوامل الخطر، نذكر من هذه العوامل ما يأتي:
يصف الطبيب الأدوية بهدف علاج نوبات النُّقرس الحادّة، ومنع حدوثها مستقبلاً، نذكر من تلك الأدوية ما يأتي:
يصِف الطبيب بعض الأنواع من الأدوية، بهدف منع حدوث مُضاعفات النقرس، وخاصةً في الحالات التي يُعاني فيها الشخص من حدوث نوبات النُّقرس الحادّة بشكلٍ مُتكّرر، أو في الحالات التي تكون شدّة الألم المُصاحب للنّوبات مرتفعة، ومن هذه الأدوية ما يأتي: