في ما يأتي ذكرٌ لبعض النصائح والإجراءات المنزلية التي يمكن من خلالها التخفيف من أعراض التهاب جدار المعدة:
يعتمد العلاج المُتبع على السبب الكامن وراء التهاب جدار المعدة؛ ففي حال كان الالتهاب ناجماً عن استخدام مضادات الالتهاب اللاستيرويدية (بالإنجليزية: Nonsteroidal anti-inflammatory drug) أو غيرها من الأدوية، فإنّ العلاج يكمن في إيقاف استخدامها لِحين السيطرة على أعراض التهاب جدار المعدة، أمّا إذا كانت عدوى البكتيريا الملوية البوابية (باللاتينية: Helicobacter pylori) أو ما يعرف بجرثومة المعدة هي المُسبّب للالتهاب فلابد من استخدام المضادات الحيوية الملائمة للتخلص منها، وفي ما يأتي مجموعةٌ من الخيارات الدوائية المستخدمة إلى جانب ما ذُكر:[٢]
ينصح بمراجعة الطبيب في حال ظهور العلامات الآتية: