الحبكة تكمن في محاولة الممرضة لويزا لإقناع المريض المشلول ويل أن يتخلى عن فكرته في الانتحار او الموت الرحيم، فتعمل كل ما في وسعها لجعله سعيدا من خلال مرافقه والتخفيف عنه والذهاب معه في رحلات سفر ترفيهية علاجية جميلة، لكن كل محاولاتها تعود بالفشل لأن ويل لم يستطع ان ينسى حياته قبل أن يصاب في الحادث ويتحول إلى مشلول ولأن معاناته كانت يومية حتى مع تسلية وترفيه لويزا عنه
فإن الفيلم الفيلم بأن يحقق ويل ما اراده وينتحر، لكنه يوصي بمبلغ كبير من المال للويزا لقاء السعادة التي أعطته اياه خلال اخر فترة من حياته
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.