- اقتصاديا: الناس فئات: ** هناك القلة المستفيدة, أثناء وبعد الجائحة, كشركات الإتصالات وصناعة المستلزمات الطبية ** وهناك الغالبية المتضررة, من توقف الحركة التجارية (وضعفها بعد الجائحة) أو فقدان الوظيفة أو تخفيض الرواتب
- أنا طبيب متقاعد بعد 37 سنة وظيفة, وجاءت الجائحة بعد تقاعدي ولم أحزم أمري بعد, ولكن لم أتضرر ولم أستفيد ماديا
- اجتماعيا: توقفت الحياة إلا من الإتصالات الإلكترونية, ومن المتوقع أن تعود بعد الجائحة
- نفسيا: حصل شئ من التوتر والضجر قابله أشياء من القراءة الإلكترونية ومتابعة الأخبار والعمل في حديقة المنزل وزيادة الجرعة الإيمانية مع الصبر
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.