يسعى كلّ مؤمن إلى حُبّ الله -تعالى-، ويرجو بذلك رضوان ربّه، والفوز بجنّته، وتجنُّب عذاب النار، ولِيُحقّق ما يسعى إليه، يجدر به تحصيل الوسائل التي من شأنها تقوية الإيمان، وتعزيزه، والابتعاد عن كلّ ما له صِلة بإضعافه، وبُعده عن الله -تعالى-ولا بُدّ من الإشارة إلى أنّ العبد إذا أحبّ الله -تعالى-، وأحبَّ لقاءه، أحبّه الله -تعالى-، وأحبّ لقاءه أيضاً، أمّا إن كره اللهَ وكره لقاءَه، كرهَه الله، وكره لقاءه أيضاً؛ قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (قالَ اللَّهُ: إذا أحَبَّ عَبْدِي لِقائِي أحْبَبْتُ لِقاءَهُ، وإذا كَرِهَ لِقائِي كَرِهْتُ لِقاءَهُ)، كما أنّ أصل الحبّ عند المؤمن هو حُبّ الله -تعالى-؛ إذ قال -عزّ وجلّ-: (وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّـهِ) ومَن أحبَّ اللهَ أحبَّ الذي يُحبّه اللهُ -تعالى-.
حُبّ الله -تعالى- لا يكون بالقول فحسب، وإنّما يكون أيضاً بفِعل ما يُعزّز صحّة القول ويدلّ عليه، ولِتكون مَحبّة المسلم صادقة لله -تعالى-، يُمكِنه اتِّباع ما يأتي:
هناك العديد من الثمرات الخاصّة بحُبّ العبد لربّه، ومنها ما يأتي:
يسعى كلّ مؤمن إلى حُبّ الله -تعالى-، ويرجو بذلك رضوان ربّه، والفوز بجنّته، وتجنُّب عذاب النار، ولِيُحقّق ما يسعى إليه، يجدر به تحصيل الوسائل التي من شأنها تقوية الإيمان، وتعزيزه، والابتعاد عن كلّ ما له صِلة بإضعافه، وبُعده عن الله -تعالى-،ولا بُدّ من الإشارة إلى أنّ العبد إذا أحبّ الله -تعالى-، وأحبَّ لقاءه، أحبّه الله -تعالى-، وأحبّ لقاءه أيضاً، أمّا إن كره اللهَ وكره لقاءَه، كرهَه الله، وكره لقاءه أيضاً؛ قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (قالَ اللَّهُ: إذا أحَبَّ عَبْدِي لِقائِي أحْبَبْتُ لِقاءَهُ، وإذا كَرِهَ لِقائِي كَرِهْتُ لِقاءَهُ) كما أنّ أصل الحبّ عند المؤمن هو حُبّ الله -تعالى-؛ إذ قال -عزّ وجلّ-: (وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّـهِ)؛ ومَن أحبَّ اللهَ أحبَّ الذي يُحبّه اللهُ -تعالى-.
حُبّ الله -تعالى- لا يكون بالقول فحسب، وإنّما يكون أيضاً بفِعل ما يُعزّز صحّة القول ويدلّ عليه، ولِتكون مَحبّة المسلم صادقة لله -تعالى-، يُمكِنه اتِّباع ما يأتي:
هناك العديد من الثمرات الخاصّة بحُبّ العبد لربّه، ومنها ما يأتي: