ارطغرل أيدين ( ولد 2 مارس عام 1971، كارس ) شاعر ، تركي كاتب، أكاديمي، باحث إجتماعى.

تعلم الابتدائية والإعدادية فى كارس. ودرس الثانوية فى مدرسة سيفاكوى الثانوية بإسطنبول. تخرج من جامعة اسطنبول كليه الاداب قسم الاداب و اللغة التركيه. وفى نفس الجامعة أكمل دراسة الدكتوراه والماجستير فى معهد العلوم الإجتماعية قسم الأدب التركى الحديث.

القصائد والمقالات التى نشرت بين عامى 1992-2010 :

الهجا، فيرجول، البلد، الأدب واللغة التركيه، مجلة العلوم والهندسه، الأدب التركى، فكرالمحافظين، انعكاس، الادب الحديث، الجزيرة، السبع أقاليم ونشرت فى المجلات. ونشرت مجلة أفاز فى الفن و الادب بين عامى 1991-1994. وفي عام 1993 صدر من ربال للنشر كتاب شعر بإسم أخذت رغباتنا درعا. وقد نشرت فى عام 2011 فى طرابزون كتب بإسم مخلب المطر و نهوض هذا الباب.

اين عمل ارطغرل ايدن

وعمل فى مدرسة الدولة فى ثلاث فروع مختلفة فى الادب واللغة التركية فى اسطنبول.

واعتبارا من 1997 عمل محاضرا فى قسم الأداب واللغة التركية بكلية الأداب والعلوم بجامعة البحر الاسود للتقنية فى اسطنبول، وفى سبتمبر 2003 عمل كمحاضر فى قسم التعليم التركى بكلية التربية فى جامعة شرق البحر المتوسط.

نشر أبحاث وتحقيقات فى مجالات شتى

وقد نشر أبحاث وتحقيقات فى بجالات شتى مثل المنهجية الأدبية، النقد الأدبى، علم الأدب والنظريات، تاريخ الأدب التركى الحديث، المدارس والتيارات فى أدبنا،وكتب تقرير مؤلف من عديد من اللقاءات العلمية الوطنية والدولية العلمية .أُعطيت مكانة لجهوده أيضاً في منظمات النشر الموجودة في الدول مثل ألمانيا، ومقدونيا، وفرنسا، وبلجيكا، بإستثناء تركيا وشمال تركية. وقد تم نشر الأقاليم السبعة، والهجا، والبلد، دونمتش، والشعر والمقالات فى المجلات الأدبيه. تفوق على الكتاب اللذين كانو أعضاء فى الجمعيات والمنظمات مثل جمعية اتحاد الكتاب الاتراك وجمعية نادى ترابزون الرياضى ومنظمة الهواة وجمعية هوه طوابع اسطنبول، وذلك فى كل من المجالات التالية، مقالة أدب علم الاجنماع، ومهمات ومجالات الادب المقارن، والحركات السيسيوليجية فى القوقاز بعد الاتحاد السوفيتي، والاستراتيجيات التى تجعلنا نتمكن من التكيف مع اللذين يعيشون فى عالم العولمه والثقافات المتعددة،والادب التركي من وجهة نظر علم الاجتماع ،معاير ومراجع علم الاجتماع فى علاقة الادب بعلم الاجتماع والشعر بين االواقع والخيال ورواية الموت للكاتب لطيف تاكين والتى تعتبر نموذج فى النصوص الادبية للتوضيح

بين التشابة والاختلاف بين الحقيقة والخيال، والبيئة والخليخ فى ادبنا والمواقف والتعبير والتغيرات تجاة التعليم متعدد الثقافات.