تقع في ميدان السلطان أحمد، على الجانب الآخر من الضريح , شيدت لإحياء الذكرى السنوية لزيارة الإمبراطور الألماني فيلهلم الثاني إلى اسطنبول عام 1898 إلا أنه تم نقل مختلف القطع وتجميعها في موقعها الحالي عام 1900.
إنها ذات تصميم فريد مكون من قبة مثمنة ذات ثمانية أعمدة رخامية تلتف حول نافورة وتغطى المناطق الداخلية منها بالفسيفساء.
على الرغم من أن الموعد الدقيق لبنائها غير معروف بالضبط إلا أن قناطر فالنس والتي تعرف أيضا باسم قناطر هادريان Hadrianus Aqueduct تعد إرث عظيم يعود إلى أواخر العصر الروماني وبدايات العصر البيزنطي وقد خدمت لأكثر من 15 قرن كمصدر للمياة الأكثر أهمية في اسطنبول .
تعرضت لحالات سيئة كثيرة على مر القرون وفي مرحلة من المراحل اعتبرت مجرد أطلال إلى أن افتتحت المدينة عندها تم ترميمها و استعادة وظيفتها الأصلية وهي توزيع المياه في فترات معينة من السنة .
ويعتقد أنه عندما شيدت كانت بطول أكثر من واحد كيلو مترا لكن اليوم أغلبها للأسف مدمرة .
في عام 1988، قررت بلدية اسطنبول أن تستعيد هذا الجزء من التاريخ الشاهد على روعة التصميم المبكر لكونها أقدم قناة مائية في اسطنبول .
تقع جانب ضريح السلطان محمود الثاني في شارع Divanyolu في منطقة سمبرليتس Çemberlitaş.
بنيت النافورة العامة مع الضريح في عام 1840 , إنها مكسوة بالمرمر ذات سقف مقبب مبني على الطراز الكلاسيكي .
تحاط النافورة بحواجز شبكية من الحديد ويوجد علامة على الجزء العلوي من القبة بشكل ملفت للإنتباه .
تقع عند تقاطع شارع Paşalimanı مع شارع Hakimiyetimilliye في ساحة أوسكودار Üsküdar .
كانت قد بنيت هذه النافورة بجوار البحر في عام 1729، ولكن في وقت لاحق تم نقلها إلى موقعها الحالي.
أما كشكل , فهذا الينبوع يشبه النصب ذو أسقف و جدران مزينة بالنقوش الخشبية و أبيات الشعر المخطوطة عليه أيضا .
تقع على الجانب الأيمن من مسجد آيا صوفيا وأمام بوابة قصر توبكابي.
تم بناء نافورة بشكل لافت للنظر في عام 1729 لتعد مثالا رائعا للهندسة المعمارية التركية فهي مربعة الشكل ذات سقوف مصنوعة من الرصاص.
تعلو قبة الرصاص خمس قباب صغيرة غنية بالزخارف النباتية، و الحروف الكتابية المنقوشة بالذهب.
إذ يوجد داخل سياج المسجد اثنين من النوافير , الأول في الفناء والثاني مباشرة عند جدار الفناء .
يذكر أن الأخير مغطى بالمرمر وله أربعة نوافذ .