تعتبر الدعوة إلى الله من أعظم ما يقوم به الإنسان من مهام، وهي وظيفة الرسل والأنبياء والدعاة من بعدهم الذين يعدّون أحسن الناس قولاً لقوله تعالى: (وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ)