لَو تُرِكنا بِأَن نَعودَكَ عُدنا<br><br><br>وَقَضَينا الَّذي عَلَينا وَزِدنا<br><br><br>غَيرَ أَنَّ الهَوى اِستَطارَ حَديثاً<br><br><br>فَانتَحَتنا العُيونُ لَمّا حُسِدنا<br><br><br>فَلَوَ انَّ النُفوسَ تُقبَلُ مِنّا<br><br><br>لَسَمَحنا بِها فِداءً وَجدُنا